ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > المدارس في مصر في العصر المملو...>الوصف

المدارس في مصر في العصر المملوكي 648-923 هـ. / 1250-1517 م.

العنوان المترجم: Schools in Egypt in The Mamluk Era (648-923 AH, 1250-1517 AD)
المصدر: مجلة الإستواء
الناشر: جامعة قناة السويس - مركز البحوث والدراسات الإندونيسية
المؤلف الرئيسي: الغامدي، ريهام علي يحيى (مؤلف)
المجلد/العدد: عدد خاص
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 445 - 484
ISSN: 2356-9808
رقم MD: 839394
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo, HumanIndex
مواضيع:
المدارس النظامية | العصر المملوكى | التاريخ المصرى | الدولة الإسلامية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

91

حفظ في:
المستخلص: استعرض البحث المدارس في مصر في العصر المملوكي (648-923ه/1250-1517م). اشتمل البحث على محوريين أساسيين، وهما: المحور الأول: المدارس في القاهرة والفسطاط، وتناول هذا المحور عدة نقاط، ومنها: أولاً: مدرسة منازل العز، ثانياً: المدرسة السابقية، ثالثاً: المدرسة القبطية، رابعاً: مدرسة ابن الأرسوفي، خامساً: المدرسة الفاضلية، سادساً: المدرسة الناصرية بالقرافة، سابعاً: المدرسة المسرورية، ثامناً: المدرسة السيفية، تاسعاً: المدرسة الشريفية، عاشراً: المدرسة الفخرية، الحادي عشر: المدرسة الفائزية، الثاني عشر: المدرسة الصالحية، الثالث عشر: المدرسة الهكارية، الرابع عشر: المدرسة المعزية، الخامس عشر: المدرسة الظاهرية، السادس عشر: المدرسة الصحابية البهائية، السابع عشر: المدرسة السنجارية، الثامن عشر: المدرسة الفارقانية، التاسع عشر: المدرسة الحسامية، العشرون: المدرسة المنكوتمرية، الحادي والعشرون: المدرسة الناصرية. المحور الثاني: مدارس الأقاليم، وارتكز هذا المحور على عدة محاور، وهم: أولاً: مدارس الإسكندرية، وهم: (مدرسة الحافظ السلفي، المدرسة التكريتية، مدرسة عبد اللطيف بن أحمد بن الكويك)، ثانياً: مدارس أسوان، وهم: (المدرسة البانياسية، المدرسة النجمية)، ثالثاً: مدارس استا، وهم: (المدرسة العزية، المدرسة المجدية)، رابعاً: مدارس قوص، وهم: (المدرسة النجيبية، المدرسة العزية الأفرمية، المدرسة المجدية، المدرسة السراجية)، خامساً: مدارس أسيوط، وهم: (المدرسة الفائزية، المدرسة الجعفرية)، سادساً: مدارس الفيوم، سابعاً: مدرسة دمياط. واختتم البحث مشيراً إلى أن النهضة العلمية والفكرية التي كانت بالعصر المملوكي كان سببها كثرة المدارس وانتشارها بطول البلاد وعرضها كما نجحت المدارس في تدريس المذاهب الشافعية والمالكية والحنفية والحنبلة في بعض الأحيان وذلك لمحاربة الفكر الشيعي والأفكار الداخلية الأخرى. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
وصف العنصر: عدد خاص بأبحاث المؤتمر الدولى الرابع لدراسات التراث الشعبى بعنوان "الموروث الشعبى بين مصر وأندونيسيا" فى الفترة من 20 : 22 فبراير 2017.
ISSN: 2356-9808

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.