ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الأطفال اللاجئون خلال الثورة التحريرية 1954-1962: من خلال كتاب، أطفال الحدود، قصص تاريخية لعبد الرحمان ناصر

العنوان المترجم: Refugee Children During the Liberation Revolution 1954-1962: Through a Book, Children of Borders, Historical Stories of Abdul Rahman Nasser
المصدر: مجلة لغة . كلام
الناشر: المركز الجامعي احمد زبانة بغليزان - مخبر اللغة والتواصل
المؤلف الرئيسي: بن ساعو، محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Bensaou, Mohamed
المجلد/العدد: ع2
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 57 - 77
DOI: 10.35779/1718-000-002-007
ISSN: 2437-0746
رقم MD: 839454
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

8

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على الأطفال اللاجئون خلال الثورة التحريرية 1954-1962 من خلال كتاب: أطفال الحدود، قصص تاريخية للمؤلف: "عبد الرحمان ناصر". وقسم البحث إلى سبعة عناصر: تناول العنصر الأول التعريف بالكاتب والكتاب وذلك من خلال التعريف بالكاتب" عبد الرحمان ناصر" بحيث أنه ولد في الجزائر العاصمة، وانتقل إلى تونس لإغاثة ضحايا عدوان الطيران الفرنسي على ساقية سيدي يوسف 8 فيفري 1958، كما عمل ضمن الطاقم التسييري والتربوي لأحد مراكز الطفولة بالعاصمة تونس، ثم انتقل رفقة أطفال هذا المركز إلى دار "ياسمينة". وكشف العنصر الثاني عن اللجوء إلى تونس وذلك من خلال ثلاثة نقاط: أوضحت النقطة الأولى تعريف اللاجئ بحيث جاء في معاهدة اللاجئين لأمم المتحدة لعام 1951 أن اللاجئ هو الشخص الذي بسبب مخاوف حقيقية من اضطهاد بسبب العرق، والدين، والجنسية، وانتمائه إلى طائفة اجتماعية معينة أو ذات رأى سياسي، تواجد خارج البلد الذي يحمل جنسيته، وغير قادر بسبب هذه المخاوف الاعتماد على حماية دولته أو العودة لبلده بسبب المخاوف من الاضطهاد. وأظهرت النقطة الثانية دواعي اللجوء إلى تونس بحيث أنه لم يكن رغبة في الحياة الهادئة بعيداً عن أجواء الحرب، بل أجبرتهم الظروف القصرية على مغادرة أراضيهم. وعرضت النقطة الثالثة تزايد وتيرة اللجوء نحو تونس. وناقش العنصر الثالث مراكز الطفولة بتونس. وذكر العنصر الرابع طبيعة الحياة في مراكز الطفولة بتونس وذلك من خلال الحياة التربوية، والحياة الثقافية، والحياة المدنية والتربية على المواطنة والديمقراطية والحوار. واشتمل العنصر الخامس على جهود التكفل باللاجئين وذلك من خلال جهود الحكومة والشعب التونسي، وجهود جبهة التحرير والحكومة المؤقتة، بالإضافة إلى جهود المجتمع الدولي. وتضمن العنصر السادس دور أطفال اللجوء في الثروة التحريرية. وبين العنصر السابع أطفال اللجوء بعد الاستقلال. وأشارت نتائج البحث إلى أن الهجرة واللجوء خلال الثورة تعتبر رد فعل إيجابي، وليست هروباً من الحرب بقدر ما كانت بحثاً عن فرص أخري لتقديم الدعم للمسيرة التحريرية بالجزائر ورفض الاستعمارية. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2437-0746