ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الدين كأساس للهوية الاجتماعية...>الوصف

الدين كأساس للهوية الاجتماعية في الأدبيات المابعد كولونيالية: علي شريعتي نموذجا

المصدر: مجلة المواقف
الناشر: جامعة مصطفى اسطمبولي - كلية العلوم الإنسانية والاجتماعية
المؤلف الرئيسي: سعدي، علي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع12
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 334 - 352
ISSN: 1112-7872
رقم MD: 839546
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
النخب السياسية | الهوية الثقافية | القوي الرأسمالية
كلمات المؤلف المفتاحية:
مابعد الكولونيالية | الهوية | الدين | التشيع | علي شريعتي
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: شكلت الهوية إحدى القضايا الرئيسية في أدبيات ما بعد الكولونيالية ، فقد سعت النخب السياسية والثقافية في المستعمرات السابقة إلى البحث عن معالم الهوية الأصلية، بعيدا عن المظاهر الهوياتية التي راجت خلال الحقبة الاستعمارية، و التي لم تكن سوى نتائج لسياسات المستعمر، وغايتها الأسمى تدعيم هيمنة الأخير الثقافية على المجتمعات المحلية. تهدف الدراسة الحالية لاستعراض نموذج عن الكتابات المابعد كولونيالية التي عنيت بمسألة الهوية، من خلال تناول أفكار عالم الاجتماع الإيراني علي شريعتي، الذي اعتبر أن تغييب الهوية الإيرانية الأصلية، ذات الجوهر الديني الشيعي، ما هو إلا وسيلة لإخضاع المجتمع الإيراني للاستغلال من قبل القوى الرأسمالية العالمية.

Identity is a central theme to postcolonial literature, since what was considered as elements of social identity, was nothing than the result of the process of colonialism itself; and these elements were found for one reason, that to maintain the cultural hegemony of the colonial powers. This is what justifies all the debates and controversies that underlie the notion of identity. Ali Shariati considers that there is a direct link between capitalism’s tendency toward general exploitation, on the one hand, and the tendency toward the loss of social identity and spirituality on the other hand
ISSN: 1112-7872

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.