ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > ظاهرة الكراهية من بورقيبة والم...>الوصف

ظاهرة الكراهية من بورقيبة والمسعدى لكل زيتونى: عذابات الدكتور أحمد بكير نموذجا وآخرين

المصدر: مجلة في رحاب الزيتونة
الناشر: جمعية قدماء جامع الزيتونة وأحبائه
المؤلف الرئيسي: عبداللطيف، محمد الصادق (مؤلف)
المجلد/العدد: ع3
محكمة: نعم
الدولة: تونس
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: جانفى
الصفحات: 41 - 44
ISSN: 2490-4112
رقم MD: 841823
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, IslamicInfo
مواضيع:
بكير، أحمد | الأعلام التونسيين | التدريس الجامعى | المجتمع الزيتونى | التاريخ التونسى
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

12

حفظ في:
المستخلص: استعرضت الورقة موضوع بعنوان ظاهرة الكراهية من بورقيبة والمسعدي لكل زيتوني (عذابات الدكتور أحمد بكير نموذجاً وآخرين). وبينت الورقة أنه بين جامعة الزيتونة في تونس وجامعة بغداد وجامعة القاهرة وجامعة الصربون حصل الدكتور (أحمد بكير) على أرقي الشهائد العلمية التي تشهد له بالتحصيل المعرفي والمستوي العلمي الراقي والمعرف به، كما أنه قضي عشرين سنة خارج البلاد مرابطاً في الجامعات ينهل من المناهج العلمية التي تكون عليها الأطر العليا في الجامعة التونسية وتفرعاتها، وكان هدفه بعد العودة للوطن (التدريس في الكلية الزيتونية لتطوير مناهج التدريس بالإضافة والتجديد، وعاد وكله أمل واسع لتحقيق رغبة (الزيتونة) احتضانه للإستفادة من خبرته العلمية. كما أنه اتجه للجامعة القومية للتعليم التابعة للاتحاد العام التونسي للشغل قصد انصافه وتمكينه من التدريس الجامعي والتدخل لدي الوزير كي يفسح له المجال بالانتداب، لكن المسعدي قابل مطلبه العلمي بالرفض أيضاً، وفى هذا الإطار استعرض المعاناة التي عاشها أبناء الزيتونة وقد ظلمهم التاريخ المزيف. واختتم المقال بما تركه "بكير" من التراث العلمي (لا الأدبي) في حين لم يعط المسعدي غير (السد) (مولد النسيان) (تأصيلا لكيان) وهو إنتاج محلي لا يرقي إلى الحضور العربي خاصة وإن ترجم بعضه فهو إرضاء لرغبة أحد مريديه ممن يتمعش بإنتاجه حين جعله مادة أساسية في البكالوريا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021
ISSN: 2490-4112

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.