ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > جهود الكنيسة البابوية في تحرير...>الوصف

جهود الكنيسة البابوية في تحرير الأسرى الأوروبيين في الجزائر خلال العهد العثماني: مقاربة تاريخية

العنوان بلغة أخرى: The Efforts of the Papal Church in Liberating the European Prisoners in Algeria during the Ottoman Period: Historical Approach
المصدر: مجلة الحوار المتوسطي
الناشر: جامعة الجيلالي ليابس سيدي بلعباس - مخبر البحوث والدراسات الاستشراقية فى حضارة المغرب الإٍسلامى
المؤلف الرئيسي: سعيود، إبراهيم (مؤلف)
المجلد/العدد: ع15,16
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: مارس
الصفحات: 415 - 434
DOI: 10.54242/1702-000-015.016-021
ISSN: 1112-945x
رقم MD: 842663
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink, HumanIndex
مواضيع:
الكنيسة البابوية | الأسرى الأوربيين | الجزائر | المجتمع الجزائري | العصر العثماني | العهد العثماني | مستخلصات الأبحاث
كلمات المؤلف المفتاحية:
البحر الابيض المتوسط | الدول الاوروبية | الكنيسة البابوية | تحرير الأسري الأوروبيين | الجزائر خلال العهد العثماني | Mediterranean Countries | European Countries | The Papal Church | The Liberation of European Prisoners | Algeria during the Ottoman Period
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: طيلة ثلاثة قرون تقريبا – بداية القرن 16 إلى الثلث الأول من القرن 19- عرف البحر المتوسط صراعا ضاريا، وحروبا دموية بين دولة قررت الدفاع عن كيانها وذاتها ووجودها، حيث تمكنت من توجيه ضربات موجعة لأعدائها، وبين تكتل مسيحي وظف كل إمكاناته وطاقاته للقضاء على الجزائر، وعلى نظامها الذي رفض الركوع والتراجع أمام التحرشات المسيحية المتكررة والمعلنة على السواحل الجزائرية. وقد نتج عن هذا الصراع، وعن هذه الحروب خسائر بشرية قدرت بعشرات الآلاف، يضاف لهم عدد هائل من الأسرى في الضفتين الشمالية والجنوبية للمتوسط. وقضية الأسر والرق قديمة قدم التاريخ، فخلال فترات التاريخ الإنساني التي اتسمت بالصراع بين القبائل أو الدول كانت قضية الأسرى تشكل نواة علاقات التفاوض بين هذه القبائل أو الدول، فإما يصبح هؤلاء الأسرى عبيدا يسخرون لخدمة الأقوياء أو يتم افتداؤهم بدفع مبالغ مالية أو عن طريق التبادل. وقد شكل موضوع الأسرى في ضفتي البحر الأبيض المتوسط الجنوبية والشمالية منحى واسعا في العلاقات بين المغرب الإسلامي وأوروبا المسيحية المتوسطية، هذا المنحى ينبغي النظر فيه بإمعان لسبر أغواره، وكشف حقائقه، وإعطاء هذه القضية الاجتماعية حقها من البحث، لأن مسألة الأسر والأسرى لم تحظ بالعناية الكافية من طرف الباحثين، وبخاصة في المغارب.

For almost three centuries - the beginning of the 16th century to the first third of the 19th century - the Mediterranean was a fierce conflict and a bloody war between a state that decided to defend its existence and its existence, where it was able to inflict painful blows on its enemies and between a Christian bloc and used all its potential and energies to eliminate Algeria , And its regime, which refused to kneel and retreat before the repeated Christian harassment and declared on the Algerian coast. This conflict has resulted in tens of thousands of human losses, in addition to a large number of prisoners in the northern and southern shores of the Mediterranean. The issue of families and slavery is as old as history. During periods of human history, the issue of prisoners was the core of the negotiation relations between these tribes or countries. These prisoners either become slaves to serve the powerful or are redeemed by payment of money or through exchange. The issue of prisoners on the southern and northern shores of the Mediterranean has been a major aspect of the relations between the Islamic Maghreb and the Mediterranean Christian Europe. This trend should be carefully considered to explore its facts and to give this social issue its right to research because the issue of families and families has not been adequately addressed By researchers, especially in the Maghreb.
ISSN: 1112-945x

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.