المصدر: | مجلة المعيار |
---|---|
الناشر: | جامعة الأمير عبد القادر للعلوم الإسلامية - كلية أصول الدين |
المؤلف الرئيسي: | شبايكي، الجمعي (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع35 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
الجزائر |
التاريخ الميلادي: |
2014
|
التاريخ الهجري: | 1435 |
الشهر: | جوان |
الصفحات: | 9 - 34 |
ISSN: |
1112-4377 |
رقم MD: | 843284 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
الشريعة الإسلامية هي الشريعة الخالدة الباقية، لأتها جمعت بين حلقات الزمان وأبعاد المكان، فوضعت لكل عصر وأرضا لأحكام والطرائق المناسبة، فكانت بذلك خير الشرائع وأمثل القوانين. كذلك هو الخطاب القرآني الذي نستمد منه الشريعة الإسلامية، يحمل صفة الديمومة والشمولية، لكن ألفاظه وقضاياه ومضمونه كان موجها في فترة نزوله إلى جهة محدودة وإلى زمن معين، فكان الخطاب موجها ابتداء لذين عايشوا التنزيل وكانوا سببا في نزوله، سواء بالجواب عن أسئلتهم، أو بالتصحيح والتقرير، أو بالتوجيه والإرشاد لأفعالهم وأقوالهم. والسؤال الذي يطرح هنا، إذا كان القرآن ارتبط زمانيا ومكانيا بزمن النزول، فمن أين اكتسب صفة الشمولية والخلود؟ |
---|---|
ISSN: |
1112-4377 |