ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التحديث الإخراجي للحاسوب في وسائل الاتصال الجماهيري: دراسة مقارنة في وسائل الإعلام السودانية في الفترة 2000 - 2001م

المؤلف الرئيسي: صالح، فتح الرحمن السر محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الصديق، مختار عثمان (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2005
موقع: أم درمان
التاريخ الهجري: 1426
الصفحات: 1 - 252
رقم MD: 845228
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة القرآن الكريم والعلوم الإسلامية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: السودان
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

58

حفظ في:
المستخلص: هدف هذا البحث بصورة أساسية إلى الوقوف على إسهام الحاسوب في العمل الإخراجي بوسائل الاتصال الجماهيري المتمثلة في الصحافة والإذاعة والتلفزيون, والتعرف على أهم المشكلات التي تحد من استخدام برامج التحديث الإخراجي لحاسوب في العمل الإخراجي , والخروج بمجموعة من النتائج والتوصيات والمقترحات التي يمكن الاستفادة منها في تحسين واقع الإخراج بوسائل الاتصال الجماهيري حتى تحقق دورها المنوط بها, وذلك من خلال دراسة حالة صحيفتي الرأي العام وألوان. والهيئة القومية للإذاعة والتلفزيون ممثلة في الإذاعة السودانية وتلفزيون السودان. استخدم هذا البحث عدداً من المناهج العلمية وهي المنهج الوصفي , ودراسة الخالة وتحليل المضمون. وقد تم اختيار هذه العينة باستخدام أسلوب العينة العشوائية المنتظمة , حيث تم اختيار 40 مبحوثاً من فنيين وإداريين بصحيفتي الرأي العام وألوان , وكذلك 40 مبحوثاً من العاملين بقسم الإخراج بتلفزيون السودان و20 مبحوثاً من العاملين بقسم الإخراج بالإذاعة السودانية (أمدرمان). وقد خرج هذا البحث مجموعة من النتائج أهمها: 1. إن غالبية العاملين بأقسام الإخراج المختلفة بحاجة ماسة لمزيد من التدريب والتأهيل على كيفية استخدام برامج الحاسوب في الإخراج. 2. مستوى ومضمون الإخراج مرضٍ ولكنه بحاجة إلى إضافة تقنيات حديثة حتى يواكب أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا. 3. تساهم وسائل الاتصال الجماهيري في توظيف الحاسوب في الإخراج لخدمة الجمهور المتلقي ولكنها بحاجة إلى إضافة تقنيات حديثة برامج متطورة. 4. برامج الحاسوب التي تستخدم في الإخراج بهذه الوسائل تحتاج إلى إضافة تخصصات جديدة وأنواع مختلفة من البرامج حتى يواكب ما يحدث في الوسائل المختلفة في دول العالم.