المصدر: | مجلة منار الإسلام |
---|---|
الناشر: | الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف |
المؤلف الرئيسي: | يونس، محمد (مؤلف) |
المجلد/العدد: | س43, ع514 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
الإمارات |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
التاريخ الهجري: | 1439 |
الشهر: | أكتوبر |
الصفحات: | 21 - 23 |
رقم MD: | 845473 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | IslamicInfo |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها. |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على موضوع بعنوان الخطاب الديني الناجح وأثره في حياة المتلقي...تحديد الهدف والإعداد الجيد أولى خطواته. إذا أردنا خطاباً دينياً ناجحاً فيجب أن يكون مثمراً ومؤثراً أخلاقياً وعلمياً واجتماعياً، ونفسياً، وسلوكياً. فالخطاب الناجح هو الخطاب الذي ينتج عنه أثر عملي في حياة المخاطبين بتغيير في أفكارهم وسلوكهم بحيث يسهم في البناء الحضاري للإنسان، والحث على التعاون وجمع الكلمة وليس الهدم أو التفريق أو التناحر. وأشار إلى أن للخطاب الإسلامي الناجح سمات وخصائص لا بد من توافرها ويتطلب تخطيطاً وإعداداً جيداً ومن الصفات الواجب توافرها في ملقى الخطاب (الإخلاص، وتمثل صاحب الخطاب بما يقول)، وتطرق المقال إلى حالة متلقي الخطاب ومراعاة مدى اقترابه أو ابتعاده ثقافياً ودينياً من حامل الخطاب، وأخطاء المقام والمقصود به الأخطاء المنهجية في بنية الخطاب الإسلامي، وأشار إلى أهمية تحديد الهدف، والإعداد الجيد للخطاب وطريقة العرض. واختتم المقال بأنه هكذا يكون الإعداد الجيد للخطاب مقدمة للنجاح، لأن الفشل في التخطيط هو تخطيط للفشل. كُتب هذا المستخلص من قِبل المنظومة 2023 |
---|