ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







مخاوف من تحول "الحشد" إلى تيار سياسي مدعوم عسكريا يعيق الدولة المدنية: عراق ما بعد داعش: مخاطر تمزيق الدولة الموحدة والحلول معلقة

المصدر: آراء حول الخليج
الناشر: مركز الخليج للأبحاث
المؤلف الرئيسي: العزاوي، حارث قحطان عبدالله (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Abdullah, Harith Qahtan
المجلد/العدد: ع124
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: اكتوبر
الصفحات: 76 - 79
رقم MD: 845749
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex, EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 04140nam a22002177a 4500
001 1601459
041 |a ara 
044 |b الإمارات 
100 |a العزاوي، حارث قحطان عبدالله  |g Abdullah, Harith Qahtan  |e مؤلف  |9 266688 
245 |a مخاوف من تحول "الحشد" إلى تيار سياسي مدعوم عسكريا يعيق الدولة المدنية:  |b عراق ما بعد داعش: مخاطر تمزيق الدولة الموحدة والحلول معلقة 
260 |b مركز الخليج للأبحاث  |c 2017  |g اكتوبر 
300 |a 76 - 79 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف المقال إلى التعرف على عراق ما بعد داعش في ضوء مخاطر تمزيق الدولة الموحدة، والحلول المعلقة. اشتمل المقال على ثلاثة محاور رئيسة. المحور الأول تحدث عن الجانب السياسي لتنظيم داعش في العراق، حيث إن هذه الأزمة ما بين الحكومة المركزية في بغداد وحكومة إقليم كردستان في ظل استبعاد قيام حرب بين الطرفين بسبب تكلفتها الواسعة للطرفين. أما المحور الثاني أشار إلى الجانب الأمني، حيث تعد المعضلة الأمنية إحدى أهم المعضلات للعراق ما بعد داعش، فعملية ظهور" تنظيم داعش" وما صاحبه من عمليات قتالية أدى إلى ظهور القوات العسكرية الموازية للجيش العراقي. وأبرز المحور الثالث الجانب الاجتماعي والقيمي، حيث إن ممارسات " تنظيم داعش" ضد الأقليات ولاسيما المسيحية والايزيدية، كذلك الممارسات بعض الجماعات المسلحة الحكومية خلال المعارك مع تنظيم داعش قد عمق الشعور بالظلم والاضطهاد والانحياز إلى الطائفة ولاسيما لدى الأقليات المسيحية والايزيدية وفقدانها بالشعور بالهوية الجامعة والوطن الواحد وتعزيز الهويات الفرعية والنزعات الانفصالية. واختتم المقال بالإشارة إلى أن العراق اليوم يمر في منعطف خطير وحاسم وليس من السهل الاستشراف المستقبلي لما سيكون العراق ما بعد " داعش" لأن القضايا والمشكلات المروحة هي قضايا عميقة ولها جذورها التاريخية، وهذا يحتم على صانع القرار العراقي أن يمارس سياسة ضبط النفس في التعامل مع هذه القضايا، ولعل من أخطر هذه القضايا هي قضايا الانفصال وتقرير حق المصير ومن ثم بقاء العراق موحداً من عدمه. كما أن مسألة الحفاظ على حقوقهم وأن يعيشوا في العراق بكرامة، وإذا تم إعطاء بعض المعالجات الضرورية للحفاظ على العراق سياسياً وأمنياً ومجتمعياً وقيمياً. وهي حلول تتطلب من السلطة السياسية الحاكمة وصانع القرار العراقي إدراك مخاطر عدم التحرك باتجاهها بحنكة وحصافة، لأن التحرك العكسي والتشنج اتجاهها سيكون آثاره مدمرة لجميع الأطراف. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a العراق  |a الصراعات العسكرية  |a تنظيم داعش  |a الأمن الإقليمى  |a النزاعات المسلحة 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 017  |l 124  |m ع124  |o 0286  |s آراء حول الخليج  |t Views about the Gulf  |v 000 
856 |u 0286-000-124-017.pdf 
930 |d n  |p n  |q n 
995 |a HumanIndex 
995 |a EcoLink 
999 |c 845749  |d 845749 

عناصر مشابهة