ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







المحاريب العراقية: تاريخها، أنواعها في العصر العباسي

العنوان بلغة أخرى: The Iraqi Mihrabs, their History, their Names In the Abbasid Period
المصدر: مجلة التراث العلمي العربي
الناشر: جامعة بغداد - مركز إحياء التراث العلمي العربي
المؤلف الرئيسي: النقيب، امتثال كاظم الموسوي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع3
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 267 - 284
ISSN: 2221-5808
رقم MD: 846079
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: The mihrab is an architectural element created by the Muslims for the necessities of which the direction of Qibla is set in the mosques, and the front stands in it during the prayer so as to provide a complete description of the Muslims inside the chapel. The mihrab has a third benefit in amplifying the voice during the time of prayer, Peace be upon him) and the Mosque of Damascus, the Mosque of Kairouan, and the Mosque of Amr Balfstat?. (132AH - 656 AD) - (749 AD - 1258 AD). This era was marked by prosperity, sophistication, the development of architecture, the abundance and distinction of mosques, and hence the abundance of Islamic mihrabs and the development of its decoration. And talk about the most important niches of the mosques in the Abbasid era, including, the Mosque of the Caliph in Samarra, and the Mosque of the Palace of Al-Akhaydir, and Al-Mansour Mosque in Baghdad, this is what the search, as well as the introduction and conclusion, and the list of margins and references.

المحراب، هو عنصر معماري ابتكره المسلمون لضرورات منها تحديد اتجاه القبلة في المساجد، ووقوف الإمام فيه أثناء الصلاة لكي يوفر صفا كاملا للمسلمين في داخل المصلى، وللمحراب فائدة ثالثة في تضخيم صوت الإمام أثناء تأديته الصلاة فيسمعه جميع المصليين، كما أن له أهمية في تميز الإمام عن بقية المسلمين، وإن كتب المؤرخين والرحالة العرب تشير إلى أن من أقدم المحاريب هو محراب المسجد الأقصى، ومسجد الكوفة، وجامع الرسول (صلي الله عليه وسلم) وجامع دمشق، وجامع القيروان، وجامع عمرو بالفسطاط. وسأتكلم في هذا البحث وعلى مدى مباحث عدة عن أهمية المحاريب والمحاريب في اللغة، وعن أنواع المحاريب، ومميزاتها، وتطورها، والمواد التي بنيت منها المساجد، وكذلك أنواع الزخارف التي استخدمت في تزيين المحاريب. أما اختياري للعصر العباسي ومحاريبه في العراق فكما هو معلوم للجميع أن بغداد هي عاصمة الخلافة العباسية، وقد استمر حكمهما للفترة (132ه-656م) – (749م-1258م)، وقد تميز هذا العصر بالازدهار والرقي وتطور العمارة، وكثرة وتميز المساجد ومن ثم كثرة المحاريب الإسلامية وتطور زخرفتها. وسأتكلم أيضا عن أهم محاريب الجوامع في العصر العباسي منها، جامع الخليفة في سامراء، وجامع قصر الأخيضر، وجامع المنصور في بغداد، هذا ما يشمله البحث فضلا عن المقدمة والخاتمة، وقائمة الهوامش، والمراجع...

ISSN: 2221-5808

عناصر مشابهة