المصدر: | أدب ونقد |
---|---|
الناشر: | حزب التجمع الوطني التقدمي الوحدوي |
المؤلف الرئيسي: | قاسم، هشام (مؤلف) |
المجلد/العدد: | ع361 |
محكمة: | لا |
الدولة: |
مصر |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
الشهر: | يوليو |
الصفحات: | 83 - 87 |
رقم MD: | 846611 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | AraBase |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سلط المقال الضوء على رحلة سفر الإعلامية ميرفت رجب، التي تجولت في كتابها الصادر عن دار الهلال في يناير 2017م، على مدى نصف قرن ما بين البلدان والشخصيات والكتب والأفلام، وتظهر فيها فهمًا عميقًا لبواطن التميز، وتكشف عن الملامح الإيجابية لكل منها التي نفتقد الكثير منها في حياتنا اليوم، ومن ثنايا حكيها نكتشف أن تدهور حال ماسبيرو الذي صار إمبراطورية بدأ بشكل تدريجي منذ مايو 1971م العام الذي تخلص الرئيس السادات من عشرات الإعلاميين الرافضين لسياسته الجديدة، كما تحدثت ميرفت عن موقف آخر في التليفزيون الذي انتقلت إليه في عام 1990 يكشف كيف تخلى المسئولون الكبار في الإعلام عن القواعد المهنية السليمة والمعايير المنضبطة التي لا تفرق بين العاملين بغير مستواهم في أداء العمل، كما تم ابعادها عن منصب كبيرة المذيعين وترقيتها لرئاسة العلاقات الدولية في اتحاد الإذاعة والتليفزيون. كما استعرض المقال موقف آخر تعرضت له ميرفت رجب عام 1972م، حيث تم إيقافها شهرين عن إذاعة الهواء بسببه وذلك عندما اتخذت قرار بعدم إيقاف إذاعة الهواء للجنازة التي أقيمت لضحايا الطائرة الليبية المدنية التي أسقطها العدو الإسرائيلي فوق سيناء. وخلص المقال بالقول بأن إصلاح ماسبيرو يبدأ من باب السياسة أولًا من قبل النواحي الفنية عندما تكون لنا سياسة مستقلة ندافع عنها. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|