ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > أثر استخدام قصص الأطفال لتنمية...>الوصف

أثر استخدام قصص الأطفال لتنمية الحصيلة اللغوية والتواصل الاجتماعي لدى الأطفال المتأخرين لغوياً

العنوان المترجم: The Impact of Using Children's Stories for Developing Linguistic Outcomes and Social Communication among Children Who are Linguistically Lagging
المصدر: مجلة البحث العلمي في التربية
الناشر: جامعة عين شمس - كلية البنات للآداب والعلوم والتربية
المؤلف الرئيسي: عبدالرحمن، منة الله كساب عبدالله (مؤلف)
مؤلفين آخرين: عبدالخالق، شادية أحمد (م. مشارك) , عبدالظاهر، منال محمود إسماعيل (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع18, ج5
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 287 - 302
DOI: 10.21608/JSRE.2017.8134
ISSN: 2356-8348
رقم MD: 847083
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
الأطفال | التأخر اللغوي | التنمية اللغوية | التواصل الاجتماعي | قصص الأطفال
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

845

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى بيان "أثر استخدام قصص الأطفال لتنمية الحصيلة اللغوية والتواصل الاجتماعي لدي الأطفال المتأخرين لغوياً". واعتمدت الدراسة على المنهج التجريبي. وتكونت عينة الدراسة من 20 طفل من أطفال رياض الأطفال، للفئة العمرية "4-6" من مدرسة الشمس التابعة لإدارة الخانكة محافظة القاهرة. وتمثلت أدوات الدراسة في "أولاً اختبار نمو وظائف اللغة لدي الأطفال". ثانياً "مقياس التواصل الاجتماعي للأطفال، ثالثاً مقياس المستوى الاقتصادي والاجتماعي. رابعاً مقياس الذكاء رسم الرجل. خامساً برنامج قائم على استخدام قصص الأطفال. وتناولت الدراسة عدد من النقاط منها: أولاً القصة" حيث تعد القصة من الأنشطة المحببة للأطفال والقريبة من نفوسهم، فكل الأطفال لديهم ميل طبيعي للاستماع للقصص بانتباه، لذلك فهي وسيلة عظيمة النفع تتيح للأطفال الاستماع للغة جيدة ومرئية، ويمكن من خلالها أن يثري الأطفال محصولهم اللغوي إضافة إلى تعرفهم على تراكيب لغوية مختلفة ومتنوعة. ثانياً "الحصيلة اللغوية" وهو الفن الثاني أو المهارة الثانية من فنون اللغة والكلام بمعناه الحقيقي عملية معقدة تتضمن القدرة على التفكير وترجمته ترجمة شفوية باستعمال اللغة والأداء الصوتي والتعبير الملمحي وهو نظام متعلم واداء فرد يحدث في إطار اجتماعي. ثالثاً "التواصل الاجتماعي". رابعاً "تأخر النمو اللغوي". وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على: وجود فروق معنوية بين متوسطات رتب الأطفال المجموعة التجريبية وأطفال المجموعة الضابطة في القياس البعدي لاختبار نمو وظائف اللغة بعد تطبيق البرنامج لصالح المجموعة التجريبية". وأوصت الدراسة بالاهتمام بالأطفال المتأخرين لغوياً وإتاحة الفرصة لهم في المشاركة في الأنشطة المدرسية". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2356-8348

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.