ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الخلاف في ضمير الفصل والعطف على الضمير المتصل

العنوان المترجم: Controversy in the Detached Pronoun and the Coordination to the Attached Pronoun
المصدر: مجلة الآداب
الناشر: جامعة بغداد - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الظاهرى، مظفر عبد رومى (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Roomi, Mudhaffar Abd
المجلد/العدد: ملحق
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 1 - 16
ISSN: 1994-473X
رقم MD: 847386
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase, HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

47

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى الكشف عن الخلاف في ضمير الفصل والعطف على الضمير المتصل. دار البحث حول مبحثين أساسيين. المبحث الأول أشار إلى الخلاف في ضمير الفصل، وقسم هذا المبحث إلى أربعة محاور، وهما: المحور الأول: تسميته، والمحور الثاني: موقعه من الكلام، والمحور الثالث: فائدته، والمحور الرابع: موضعه من الإعراب. والمبحث الثاني تحدث عن الخلاف في العطف على الضمير المتصل، وقسم هذا المبحث إلى ثلاثة محاور، وهما: المحور الأول: العطف على الضمير المتصل المرفوع، والمحور الثاني: العطف على الضمير المتصل المنصوب، والمحور الثالث: العطف على الضمير المتصل المجرور. وتوصل البحث إلى عدة نتائج، من أهمها: أن العطف على الضمير المرفوع هذا مستقبح عند البصريين. كما ذهب الكوفيون إلى أنه يجوز العطف على الضمير المرفوع المتصل في اختيار الكلام. كذلك أجمع البصريون والكوفيون بجواز العطف من غير قبح على الضمير المرفوع المتصل. وأشارت النتائج أيضاً إن كان المضمر منصوباً حسن العطف عليه بغير توكيد، ولا يوجد خلاف فيه. وأوضحت النتائج أن مسألة العطف على الضمير المتصل المجرور من المسائل المختلف فيها؛ فجمهور البصريين، والفراء يرون أنه لا يجوز العطف على الضمير المجرور إلا بعد إعادة حرف الجر، ويرى الكوفيون ما عدا الفراء جواز العطف على الضمير المجرور دون إعادة الجار، وفى المسألة مذهب ثالث، وهو أنه إذا أكد الضمير جاز نحو (مررت بك أنت وزيد. أما الفراء فقد عده قليلاً مرة فقال: " وما أقل ما ترد العرب مخفوضا ًعلى مخفوض قد كني عنه". كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 1994-473X

عناصر مشابهة