ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







رجاء عبده: حنجرة مخضبة بمياه النيل

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: جميل، محب (مؤلف)
المجلد/العدد: ع343
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: آب
الصفحات: 101 - 107
رقم MD: 847491
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
LEADER 02769nam a22002057a 4500
001 1603099
041 |a ara 
044 |b الأردن 
100 |9 347844  |a جميل، محب  |e مؤلف 
245 |a رجاء عبده:  |b حنجرة مخضبة بمياه النيل 
260 |b وزارة الثقافة  |c 2017  |g آب 
300 |a 101 - 107 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استعرض المقال موضوع بعنوان رجاء عبده باعتبارها حنجرة مخضبة بمياه النيل. وتحدث فيه عن رجاء عبده " اعتدال جورج عبد المسيح" من مواليد (1920) بحي شبراً لوالد يعمل في هيئة التلغرافات، ووالدة ربة منزل مع خمسة أخوة، لكن هذا الجو العائلي لم يكن يخلو من شجارات دائمة، وصلت إلى قيام الأم في إحدي المرات بمحاولة إجهاض رجاء جنيناً في أحشائها، وانتهي الأمر بالانفصال بين الوالدين. وأوضح المقال أن موهبتها قد ظهرت عندما بلغت الخامسة من عمرها، وفى سن العاشرة بدأت والدتها تصحبها إلى موالد القديسة "دميانة" في مدينة بلقاس؛ حيث كانت تغني وترتل، وعند انتقالها مع والدتها إلى ضاحية الزيتون القاهرية بدأ المحيطون بها في إدراك حجم الموهبة التي تمتلكها الفتاة الصغيرة. كما تناول المراحل الأساسية والتي شكلت الملامح الفنية الجوهرية لنجومية "رجاء عبده" والتي تمثلت الإذاعات الأهلية، والسينما الغنائية، والأوبريتات الغنائية. واختتم المقال بالإشارة إلى ما قاله المخرج "محمد كريم" عن "رجاء" باعتبارها فتاة طيبة ورقيقة وصبورة، مطيعة، لهذا السبب استطاعت أن تنجح وأن توفق، كما أشار إلى أن "رجاء عبده" في أيامها الأخيرة قد عانت من وحدة شديدة حتى فارقت الحياة في العاشر من يناير/ كانون الثاني العام (1999) عن عمر يناهز (79) عاماً. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 
653 |a عبده، رجاء  |a الإذاعات الأهلية  |a السينما الغنائية  |a الأوبريتات الغنائية 
773 |4 الادب  |6 Literature  |c 019  |e Afkar  |l 343  |m ع343  |o 0770  |s أفكار  |v 000 
856 |u 0770-000-343-019.pdf 
930 |d n  |p n  |q n 
995 |a AraBase 
999 |c 847491  |d 847491 

عناصر مشابهة