ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







القرائن السياقية عند الأصوليين وأهميتها في فهم مقصود الخطاب القرآني

العنوان المترجم: The Contextual Clues of Fundamentalists and Their Importance in Understanding the Meaning of Qur'anic Discourse
المصدر: مجلة الممارسات اللغوية
الناشر: جامعة مولود معمري تيزي وزو - مخبر الممارسات اللغوية
المؤلف الرئيسي: زلالي، نوال (مؤلف)
المجلد/العدد: ع39
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: مارس
الصفحات: 211 - 226
DOI: 10.35269/1452-000-039-010
ISSN: 2170-0583
رقم MD: 848963
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

50

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على القرائن السياقية عند الأصوليين وأهميتها في فهم مقصود الخطاب القرآني. اشتمل البحث على ثلاثة محاور رئيسة. المحور الأول كشف عن مدى اهتمام الأصوليين بالقرائن السياقية بنوعيها المقالية والحالية، وقد اهتم بها الأصوليون من أجل كشف المعني وإزالة غموضه. والمحور الثانى تناول أهمية السياق في التحليل اللغوي للنصوص، ومنها: أن يحلل النص اللغوي على المستويات اللغوية المختلفة، وأن يبين سياق الحال من خلال شخصية المتكلم، شخصية السامع، وجميع الظروف المحيطة بالكلام، أيضاً أن يبين نوع الوظيفة الكلامية. والمحور الثالث قدم أمثلة أخرى كثيرة في كتب الأصوليين ومصنفاتهم تشعر بإدراكهم لهذه الوظيفة التي يقوم بها سياق الحال، وعناصره المعينة على فهم النص القرآني، بالإضافة إلى محاولة معرفة الملابسات المحيطة به عند نزوله لما لها من أثر بالغ في الوصول إلى المعنى. واختتم البحث ببيان إن المتتبع لموضوع القرائن السياقية عند الأصوليين يخلص إلى نتيجة مفادها أنهم أدركوا أهمية السياق في تحديد مدلولات الألفاظ في حسن الفهم للنصوص الشرعية، والوقوف على الغرض المقصود، والمراد منها للوصول إلى صحة استنباط المعاني والأحكام منها. وقد أدركوا أن هناك نوعين من القرائن السياقية، وهما: النوع الأول: القرائن اللفظية بنوعيها السابقة واللاحقة، والنوع الثاني: القرائن المقامية، المحيطة بالخطاب من أحوال المخاطب وغرض الخطاب، ومناسبته مع مراعاة البعدين الزماني والمكاني الذي قيل فيهما الخطاب. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2170-0583

عناصر مشابهة