ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أضواء جديدة على تسمية السلطان الظاهر جقمق باسم محمد: دراسة تحليلية لنص تاريخي للمؤرخ عبدالباسط بن خليل في ضوء المصادر والوثائق والنقوش الكتابية

المصدر: المجلة العلمية لكلية الآداب
الناشر: جامعة أسيوط - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: علي، عمر جمال محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع54
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2015
الشهر: ابريل
الصفحات: 212 - 249
ISSN: 2537-0022
رقم MD: 850026
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

56

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى استعراض أضواء جديدة على تسمية السلطان الظاهر جقمق باسم "محمد" دراسة تحليلية لنص تاريخى للمؤرخ عبد الباسط بن خليل في ضوء المصادر والوثائق والنقوش الكتابية. واستخدمت الدراسة المنهج التحليلي والتاريخي. وذكرت الدراسة إنشاء جامع السلطان الظاهر جقمق بمصر القديمة غير مؤرخ قرأه الرحالة التركى أوليا جلبي أثناء وجوده بمصر على النحو التالى "أمر بإنشاء هذا الجامع المبارك مولانا السلطان الملك الظاهر محمد بن أبى سعيد جقمق عز نصره بمحمد وآله وصحبه أجمعين. وأشارت الدراسة إلى النقوش الإنشائية على العمائر فمنها نقش كتابي في صحن جامع القاضي زين الدين يحيى الأستادار ببولاق الذي أقيمت أول خطبة جمعة فيه في الثالث من رمضان أكتوبر 1488م، بأمر السلطان رغم أن بناءه لم يكتمل إلا في السنة التالية، جاء فيه "مولانا المقام الشريف السلطان الملك الظاهر محمد سعيد جقمق عز نصره العبد الفير إلى الله تعالى، المقر الأشرف الكريم العالى المولوي الملكي المخدومى السيدى السندى الذخرى العضدى". وختاما أكدت الدراسة على أن السلطان الظاهر جقمق دفعه تدينه الشديد إلى أن يسمي نفسه باسم محمد تشرفا باسم الرسول "عليه الصلاة والسلام"، وعلى الرغم من إقدامه على إبطال اسم جقمق والإبقاء على الاسم الجديد، فإنه عدل عن ذلك بعدما تخوف من طمع ملوك الأقاليم المجاورة في ملكه، إلا أنه قام بالجمع بين الاسمين وجعل اسمع مركبا من محمد وجقمق. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2537-0022