ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







قائمة الأعراض الجسمية وعلاقتها بالتحصيل الدراسي لدى عينة من طلبة وطالبات الهيئة العامة للتعليم التطبيقي بدولة الكويت

المصدر: الأعمال الكاملة للمؤتمر الأقليمي الأول لعلم النفس
الناشر: رابطة الاخصائيين النفسيين المصرية
المؤلف الرئيسي: العنزى، فريح عويد مبارك (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الماجد، هناء ثنيان (م. مشارك), أحمد، صوغية كاظم (م. مشارك)
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2007
مكان انعقاد المؤتمر: القاهرة
رقم المؤتمر: 1
الهيئة المسؤولة: رابطة الأخصائيين النفسيين المصرية
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 977 - 1010
رقم MD: 85050
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
قواعد المعلومات: EduSearch
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

55

حفظ في:
المستخلص: تستهدف الدراسة الحالية الكشف عن الأمراض والشكاوى الجسمية بين طلبة وطالبات كليتي التربية الأساسية والعلوم الصحية بدولة الكويت، وعلاقة هذه الأعراض والشكاوى بمعدلات تحصيل الطلبة من الجنسين، وذلك على عينة قوامها (٣٧٤) طالبا وطالبة (١٦٠طابا، و214 طالبة) في المدي العمري من 18-25 سنة. استخدم الباحثون قائمة للأعراض الجسمية من تصميم أحمد عبدالخالق عام 2003، تم التحقيق من معالمها السيكومترية، وأسفر تحليل النتائج عن الآتي: - كانت عينة الإناث أكثر معاناة من الأعراض والشكاوى الجسمية، وفى الوقت نفسه كن أكثر تحصيلا من الذكور (الفروق دالة إحصائيا). - تمكن (٢٤) عرضا جسميا من أصل (60) من التميز بين الطلبة والطالبات، حيث كانت الطالبات أكثر معاناة من الطلبة على مستوى كل الأعراض. - من أهم الأعراض المميزة هي: تساقط الشعر، وبرودة اليدين والقدمين والتوتر، واضراب النوم، والصداع، والأرق وقلة النوم، وآلام أسفل الظهر، وصعوبة الاستغراق في النوم، وعدم الرغبة في الطعام، وسرعة التعب والإرهاق... إلخ. - معاملات الارتباط بين الأعراض الجسمية والتحصيل الدراسي كانت سلبية على مستوى العينة الكلية، وكذلك على مستوى الذكور والإناث على الرغم من عدم بلوغها مستوى الدلالة الإحصائية. - لم تصل الفروق إلى مستوى الدلالة الإحصائية بين ثلاثة مستويات للتحصيل الدراسي في الدرجة الكلية على قائمة الأعراض. - انتهت الدراسة الحالية إلى عدد من العوامل النوعية لقائمة الأعراض الجسمية على مستوى العينة الكلية استوعبت في مجموعها 59.79% من التباين الكلي. هذا وقد نوقشت النتائج في ضوء ما أسفرت عنه الدراسات السابقة من دلالات وأوصى الباحثون بضرورة تبنى استراتيجيات وقائية وعلاجية للطلاب من أجل النهوض بالعملية التعليمية، وتحسين الأداء التحصيلي.