ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > التخلخل الاجتماعي في المراكز ا...>الوصف

التخلخل الاجتماعي في المراكز الحضرية المتسارعة النمو: دراسة مقارنة عن أثر الحرب والسلم في النسيج الحضري في مدينتي الخرطوم ونيالا

المصدر: المدينة العربية
الناشر: منظمة المدن العربية
المؤلف الرئيسي: عثمان، صلاح الدين محمود (مؤلف)
المجلد/العدد: ع176
محكمة: لا
الدولة: الكويت
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 51 - 67
رقم MD: 850546
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
الحراك السكاني | التخلخل الاجتماعي | النسيج الحضري | السودان
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى الكشف عن التخلخل الاجتماعي في المراكز الحضرية المتسارعة النمو، من خلال دراسة مقارنة عن أثر الحرب والسلم في النسيج الحضري في مدينتي الخرطوم ونيالا. واعتمدت الدراسة على المنهج التحليل النقدي. واستندت الدراسة على عدة عناصر، كشف العنصر الأول عن الحراك السكاني في السودان، ومنها، الحركة الموسمية للرعاة، والحركة الموسمية للعمال الزراعيين، الهجرة الموسمية من الريف إلى المدينة، والهجرة المستديمة الى المدن الكبيرة، النزوح والهجرة القسرية، والهجرة الوافدة، والهجرة إلى خارج السودان، والعودة الطوعية. وأبرز العنصر الثاني أسباب الحراك السكاني في السودان، ومنها، عوامل الجذب، والجفاف والتصحر، والنزاعات الداخلية، وتدهر الاقتصاد الإقليمي. وتطرق العنصر الثالث الى الحقب التاريخية للحراك السكاني في السودان. وركز العنصر الرابع عن الانعكاسات الحيزية للحراك السكاني في ولاية الخرطوم. وتناول العنصر الخامس سياسات لمكافحة السكن العشوائي، ومنها، هدم وإزالة العشوائيات، تحديد الأسعار، الحزام الأخضر حول المدنية، وتحديد الإيجارات. وكشف العنصر السادس عن إنجازات ولاية الخرطوم في معالجة التعدي العشوائي. وبين العنصر السابع السياق الإقليمي للحراك السكاني الاقتصادي في دارفور. وكشف العنصر الثامن عن بداية أزمة النزاع في دارفور. وأوضح العنصر التاسع الأثار الاجتماعية والحيزية للنزاع. واظهر العنصر العاشر الانعكاسات الحيزية للنزاع على مدينة نيالا. وجاءت خاتمة الدراسة مشيرة إلى أن الحراك السكاني في السودان منذ القرن الثامن عشر وحتى منتصف السبعينيات من القرن الماضي كان حراكا اقتصاديا متوائما مع البيئة، تمليه ضرورة كسب العيش وتبرز فيه قيم التكامل الاقتصادي الاجتماعي بين الرعي والزراعة والتجارة كونها أكبر مناشط تكامل بين الريف والحضر. وأوصت الدراسة بضرورة تبنى حزمة من الحلول تعمل في اتجاهات متكاملة تبدأ بترقية المشهد الحضري وإزالة مظاهر الحرمان بتقوية الهيكل الخدمي الإداري لمدن المقصد.كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.