العنوان بلغة أخرى: |
Confronting The Chimera of a ‘Post-Ideological’ Age |
---|---|
المصدر: | مجلة الاستغراب |
الناشر: | المركز الاسلامي للدراسات الاستراتيجية - مكتب بيروت |
المؤلف الرئيسي: | فريدن، مايكل (مؤلف) |
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): | Freeden, Michael |
مؤلفين آخرين: | عسيلي، طارق (مترجم) |
المجلد/العدد: | س2, ع6 |
محكمة: | نعم |
الدولة: |
لبنان |
التاريخ الميلادي: |
2017
|
التاريخ الهجري: | 1438 |
الصفحات: | 292 - 310 |
ISSN: |
2518-5594 |
رقم MD: | 850733 |
نوع المحتوى: | بحوث ومقالات |
اللغة: | العربية |
قواعد المعلومات: | HumanIndex |
مواضيع: | |
رابط المحتوى: |
المستخلص: |
سلطت الورقة الضوء على عصر ما بعد الإيديولوجيا مدخل إلى مواجهة الأوهام"، بهذه العبارات "ألا يوجد مكان يفر إليه طلاب الإيديولوجيا، حتى عندما يكونون في إجازة؟" يستهل الباحث البريطاني "مايكل فريدن" محاضرته التي شارك فيها ضمن إطار المؤتمر العلمي الذي انعقد في أبسالا بـ "السويد" في (13/7/2004 تحت عنوان "عصر ما بعد الإيديولوجيا". وأوضحت الورقة أن الإيديولوجيا عندما تنتهي يعود الحكماء الإلهيون إلى الطرقات، أو في هذه الحالة إلى السماء، يجولون منقسمين بين التفكير والفعل، أو بدقة أكثر، بين المثالية المكبوتة ونفعية التجربة والخطأ. وانقسمت الورقة إلى عدد من النقاط، أكدت الأولى استمرار الانتهائية كنتيجة لسوء الإدراك. وتحدثت الثانية عن الليبرالية بوصفها قالباً لتحديد الإيديولوجيات، من التعددية إلى التشرذم. واشتملت الثالثة على التشرذم وتراخي القيوم السياسية والثقافية. وتركزت الرابعة في تتبع الإيديولوجيات وكيف نتصرف عندما نجدها. واختتمت الورقة بالتأكيد على أنه لا يمكن لدراسة الإيديولوجيا أن تنفصل عن دراسة السياسة، لأن الإيديولوجيات ليست إضافات اختيارية أو خارجيات، بل هي الرموز التي تنظم كل الممارسات، إنها دي أن آي (DNA) الأداء، بالإضافة إلى أن الإيديولوجيات مرنة وهي موروثة اجتماعياً، ومن أجل دفع إضافي للقياس التمثيلي، يمكن أن تتعدل جينياً، للخير والشر، ولتحسين الممارسات الجارية أو تمكين ممارسات جديدة، وفي النهاية يجب إرجاع تحليل الإيديولوجيات إلى الاتجاه السائد في السياسة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021 |
---|---|
ISSN: |
2518-5594 |