ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الإلحاد غربا: فلسفة وجود أم أمل طوباوي

المصدر: مجلة الاستغراب
الناشر: المركز الاسلامي للدراسات الاستراتيجية - مكتب بيروت
المؤلف الرئيسي: بن دوبة، شريف الدين (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Bin Dobah, Sharif El-Din
المجلد/العدد: س3, ع7
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 145 - 161
ISSN: 2518-5594
رقم MD: 850808
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

114

حفظ في:
LEADER 04862nam a22002057a 4500
001 1606126
041 |a ara 
044 |b لبنان 
100 |a بن دوبة، شريف الدين  |g Bin Dobah, Sharif El-Din  |e مؤلف  |9 192934 
245 |a الإلحاد غربا:  |b فلسفة وجود أم أمل طوباوي 
260 |b المركز الاسلامي للدراسات الاستراتيجية - مكتب بيروت  |c 2017  |m 1438 
300 |a 145 - 161 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف المقال إلى تسليط الضوء على الإلحاد غرباً، فلسفة وجود أم أمل طوباوي. وقسم المقال إلى ثمانية عناصر: تناول العنصر الأول المحدد السياسي بحيث أن السلطة كمفهوم مجموع من العلاقات الضاغطة، حاول الفلاسفة تنظيرها من خلال تجريد، و"صَوْرَنة" لبعض الوقائع التي عرفها البشر، فالسلطة كمنظومة مركزية بيد سلطة حاكمة، تبسط بها نفوذها على المحكومين، وهذا من خلال نظرياتها التربوية، ورؤاها الاقتصادية، وفلسفتها السياسية، وهو ما نجده حاضراً في النظرية الماركسية، فالنظام هو علاقة بين حاكمين، ومحكومين، وبين من يملك وسائل الإنتاج، ومن لا يملك غير جهده العضلي. وكشف العنصر الثاني عن المحددات الثقافية بحيث أن الفكر الغربي يصطلح على كون الأسطورة هي المنتج الثقافي الأول للإنسان. وناقش العنصر الثالث المحددات الفلسفية بحيث أن الفلسفة، والدين مفاهيم إشكالية في الساحة الفكرية، حيث بلغت هذه الاختلافات والتباينات بين بني البشر درجة المفارقات، فكانت الفلسفة عند بعضهم من الشرائح الاجتماعية والفلاسفة الأول أداة للتقرب والتشبه بالإله. وأظهر العنصر الرابع مشكلة الشر بحيث أنها مسألة من المسائل الأساس في الفلسفة عموماً، وفى اللاهوت خصوصاً، فهي في الوجود الإنساني واقع معاينة، وليس مجرد افتراض فالتردّد الذي يرافق الإرادة البشرية في الفعل، في لحظة الانتخاب بين ممكنين على الأقل، متضادين في الصفة العرضية، أو الجوهرية، يملك أحدهما صفة الخير، ويفتقدها الآخر. وتضمن العنصر الخامس العقلانية كمدخل للإلحاد بحيث أنها الخاصيّة التي يسمو بها الإنسان عن باقي الموجودات، والعقل جوهر، تكتمل به الإنسانية، وتاريخ مفهوم العقل تاريخٌ للفلسفة ذاتها. وارتكز العنصر السادس على الثورة التقنية. وأوضح العنصر السابع نظرية التطور. وتناول العنصر الثامن نظرية سيغموند فرويد بحيث بدأ الجرح الهوياتي، والذي كشف عن لا عقلانية العقل ذاته، فالوعي الذي يتمظهر في الأنا كشعور إدراكي مراقب للنشاطات الإرادية، جزء من الهوID تشكل عبر التاريخ النفسي والثقافي، ومن خلال حركة جدلية، فالمحرك الأساس عند "فرويد" لجميع سلوكات الإنسان هو اللاّشعور، أو ما يصطلح عليه بالعقل الباطن أو اللاّوعي، كما ساهمت الفرويدية في تطوير مناهج التحليل والبحث العلمي عموماً، والفلسفي خصوصاً. واختتم المقال مشيراً إلى أن الإلحاد الديني في الغرب، هو ثقافة ناتجة، ولازمة عن مقتضيات تاريخية، تضرب في أعماق الزمن الغربي، فبدءاً من الاغريق، وبالضغط من أثينا بدأت المقدمات الجينية، والمورثات التي ستلد الإلحاد بصورة المتعددة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a الظاهرة الإلحادية  |a الفكر السياسي  |a فلسفة الوجود  |a المعتقدات الدينية 
773 |4 الفلسفة  |6 Philosophy  |c 009  |e Al-Istighrab  |l 007  |m س3, ع7  |o 1520  |s مجلة الاستغراب  |v 003  |x 2518-5594 
856 |u 1520-003-007-009.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 850808  |d 850808 

عناصر مشابهة