LEADER |
03247nam a22002177a 4500 |
001 |
1606192 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b لبنان
|
100 |
|
|
|9 401639
|a ستيس، والتر، ت. 1949 م.
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a الله وغرضية العالم:
|b النظام الأخلاقي كغاية عليا للاجتماع البشري
|
260 |
|
|
|b المركز الاسلامي للدراسات الاستراتيجية - مكتب بيروت
|c 2017
|m 1438
|
300 |
|
|
|a 350 - 364
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
500 |
|
|
|a النص مستل من كتاب ستيس "الدين والعقل الحديث"
|
520 |
|
|
|e هدفت الدراسة إلى التعرف على النظام الأخلاقي كغاية عليا للاجتماع البشرى "الله وغرضية العالم". وأوضحت الدراسة أن صورة العالم في العصر الوسيط كانت خليطا من الأفكار العلمية والفلسفية، فالنظرية الجيوسنترية (مركزية الأرض) هي نظرية علمية الطابع، ما دامت تنتمي إلى علم الفلك، لكن إذا ما ترك المرء جانبا المفاهيم العلمية، فسيجد نفسه تلقاء مثلث مترابط من الأفكار الفلسفية الرئيسية هي: الله، غرضية العالم، والنظام الأخلاقي لهذا العالم. وذكرت الدراسة أن التفسير الدلالى يعنى تفسير الظواهر عن طريق قوانين الطبيعة، ولأن تفسير قوانين الطبيعة هو نفسه التفسير عن طريق الأسباب. وأكدت الدراسة على أن للناس والحيوانات رغبات، وأنها تتحرك عن طريق أغراضها، وان هذه الرغبات والأغراض تفسر في حالات كثيرة، سلوكها أو جزء من هذا التفسير. وأظهرت الدراسة أن التميز بين التفسير الغائي والتفسير الآلى على جانب كبير من الأهمية لفهم تاريخ الكائن البشرى، وأحد التعارضات بين العقل في العصر الوسيط والعقل الحديث، هو أن الأول سيطر عليه الدين بينما سيطر العلم على العقل الثانى. وختاما توصلت الدراسة إلى أن هناك أشكال كثيرة من الآلية في الفلسفة اليونانية القديمة، فالفلاسفة الأوائل والعلماء من طاليس إلى أمباذ قليس كانوا يؤمنون بالآلية، وقل مثل ذلك في فلسفة ديمقريطيس الذي كان معاصرا لسقراط، والذي صاغ نظرية مفصلة في الذرة عن المادة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a الفكر الفلسفي
|a النظم الأخلاقية
|a الإلهيات
|a فلسفة الوجود
|a الدين والعقل
|
773 |
|
|
|4 الفلسفة
|6 Philosophy
|c 020
|e Al-Istighrab
|l 007
|m س3, ع7
|o 1520
|s مجلة الاستغراب
|v 003
|x 2518-5594
|
856 |
|
|
|u 1520-003-007-020.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 850864
|d 850864
|