ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

الفيلسوف الألماني يورغن هابرماس: هذا سبيلنا إلى مجتمع عالمي ما بعد علماني

العنوان بلغة أخرى: A Postsecular World Society on the Philosophical Significance of Postsecular: Consciousnessand the Multicultural World Society
المصدر: مجلة الاستغراب
الناشر: المركز الاسلامي للدراسات الاستراتيجية - مكتب بيروت
المؤلف الرئيسي: هابرماس، يورغن (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Habermas, Jürgen
مؤلفين آخرين: مندياتا، إدواردو (محاور) , عسيلي، طارق (مترجم) , الموسوي، إبراهيم (مترجم)
المجلد/العدد: س3, ع8
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الصفحات: 14 - 31
ISSN: 2518-5594
رقم MD: 850900
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

52

حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى استعراض حوار مع الفيلسوف الألماني يورغن هابرماس حول المجتمع ما بعد العلمانى. وأوضح المقال أن "يورغن" يعتبر محطة تأسيسية في سياق الكلام على نظرية المجتمع ما بعد العلمانى. واستعرض المقال التساؤلات التي دارت عبر الحوار، نذكر منها: هل ابتعدت عن تيارات النظرية الاجتماعي السائدة في الغرب التي بدأت مع باريتو، إذا فشلنا في تفسير الحداثة انطلاقا من ارتباطها بالعلمنة، فكيف يمكننا أن نتحدث عن تطور اجتماعى، بأي معنى تشكل التطورات الاجتماعية حافزا للعقل ما بعد العلمانى، وبأنى معنى هو نتيجة للتفكير الديناميكى ما بعد ميتافيزيقي، هل الانسان قبل أن يصير إنسانا عاقلا كان إنسانا طقسيا، هل يجب على التفكير التأملى للذات أن يعترف بجذوره المشتركة مع أديان العصر المحورى، هل تعتبر أن تشكيل التفكير ما بعد الميتافيزيقى الذى يغلب على هذا المنظور إنجاز لا يناسب إلا الغرب أو أنه إنجاز يتناسب مع الإنسانية العالمية، هل تعتبر أن نشوء "مجتمع عالمى بعد علمانى" هو توقع أو أنه تعبير عن مرحلة محورية جديدة، ألا يمكن الادعاء أن المواطنين غير المتدينين قادرون على المشاركة في "الممارسات الشعائرية" التي هي غير دينية، والتي يمكنهم أن يجدوا فيها ضمانات للتكافل، وما اقتراحاتك لدائرة شعبية بعد علمانية ما قاله روترى عن راولز؛ أي أن ليبراليته السياسية كانت التعبير السياسى الفلسفى عن الممارسات السياسية للمواطنين الأميركيين. وختاما أكد المقال على انه ينبغي ألا يبقى الفهم الذاتي الجمعى لنظام الحكم الليبرالي بعيدا عن التأثر بالرؤية الكونية التعددية في مجتمع مدني. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2518-5594