LEADER |
03175nam a22002297a 4500 |
001 |
1606230 |
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b لبنان
|
100 |
|
|
|9 424611
|a بوبيرو، جان
|e مؤلف
|g Bauberot, Jean
|
245 |
|
|
|a العلمنة والليئكة:
|b أوجه التمايز بين مفهومين تاريخيين
|
246 |
|
|
|a Secularisation et Laicisation
|
260 |
|
|
|b المركز الاسلامي للدراسات الاستراتيجية - مكتب بيروت
|c 2017
|m 1438
|
300 |
|
|
|a 97 - 107
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|e هدفت الدراسة إلى الكشف عن العلمنة والليئكة من حيث أوجه التمايز بين مفهومين تاريخيين. وأوضحت الدراسة أن المجتمع الصناعى الحديث أنتج قطاعا يعمل وفق قواعد مستقلة عن الدين، وتدريجيا تعاظم فقدان أهمية الدين وامتد إلى قطاعات أخرى في المجتمع. واظهرت الدراسة أن معظم علماء اجتماع الدين لم يتقاسموا هذه النظرية إلى الأشياء، وأن تناقص تأثير الدين في عمل المجتمعات لا يعنى زوال الدين من الإدراك الفردى والجماعي، وإنما نهاية جمع التمثيلات الاجتماعية بوساطة الإشباع الدينى. وذكرت الدراسة أن ضبط الدين هو من شأن السلطة ويجب أن يستبطنه كل لاعب لكي يتم القبول به. وأوضحت الدراسة أن تمييز العلمنة من الليئكة يسمح بإجراء تحليلات، بل تشخيصات لا تتحقق عند استخدام مفهوم واحد بطريقة اختزالية. واظهرت الدراسة أن التباين بين الليئكة والعلمنة كان مهما في تركيا إذ تأسس نظام مستقر للدولة اللائيكية وسيطر على الدين، وفرضت اللائيكية فيها على يد الجيش وطبقة اجتماعية متأربة. وأكدت الدراسة على أن العلمنة أصبحت مسيطرة في المجتمعات الحديثة، وهناك أسباب عدة تساعد على ذلك، مثل الفصل بين التقدم العلمى والتقني، إذ كان التقدم العلمى سمح ويسمح دائما بحدوث التقدم التقنى؛ فإنه الآن يفسره أيضا. وختاما أكدت الدراسة على أن عمليات العلمنة والليئكة ليست إذا عمليات خطية؛ فهى مرتبطة بعوامل معقدة، وان التفسير الذي اعطته يبقى ناقصا. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
|
653 |
|
|
|a علم اجتماع العلمانية
|a العلمنة
|a الليئكة
|
700 |
|
|
|a أيوب، عماد
|e مترجم
|9 371982
|
773 |
|
|
|4 الفلسفة
|6 Philosophy
|c 006
|e Al-Istighrab
|l 008
|m س3, ع8
|o 1520
|s مجلة الاستغراب
|v 003
|x 2518-5594
|
856 |
|
|
|u 1520-003-008-006.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 850924
|d 850924
|