ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الصحافة الإلكترونية الفلسطينية كمنصة للخطاب الديمقراطي

العنوان بلغة أخرى: Palestinian Electronic Media as ِa Platform for Democratic Speech
المؤلف الرئيسي: أبو شرار، منجد أحمد محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: باومغرتن، هلغى (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: بيرزيت
الصفحات: 1 - 127
رقم MD: 850937
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة بيرزيت
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: فلسطين
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

199

حفظ في:
المستخلص: تكشف هذه الدراسة عن نوع الدور الذي تقوم به الصحافة الإلكترونية الفلسطينية تجاه الخطاب الديمقراطي، ومدى قدرتها على أن تكون منصة لهذا الخطاب، كما تقدم تحليلا لأثر الصحافة الإلكترونية على فرص عملية التحول الديمقراطي في فلسطين، مع عدم إغفال أثر البيئة السياسية والقانونية الاستثنائية. علما أن المكتبة العربية والفلسطينية تفتقر كثيرا إلى دراسات وأبحاث حول الصحافة الإلكترونية، وأثرها على الديمقراطية في الحالة الفلسطينية. وقدم هذا المشروع البحثي في الفصل الثاني تعريفا بالصحافة التقليدية في فلسطين، والصحافة الإلكترونية وظروف نشأتها، مع بيان طبيعة العلاقة بين وسائل الإعلام-الصحافة الإلكترونية خاصة-والديمقراطية. وعرض الفصل الثالث تحليلا لنماذج الصحافة الإلكترونية الثلاث التي شكلت عينة الدراسة (وكالة معا الإخبارية، وكالة وطن للأنباء، صحيفة دنيا الوطن) خلال إطار زمني محدد، إلى جانب تحليل مؤشرات الخطاب الديمقراطي في النماذج، حيث تشمل: مستوى التنوع وتمثيله، القدرة على التنظيم الذاتي، ثقة المجتمع وتعويله على وسائل الإعلام، سلامة الصحفيين وعدم تأذي الممارسة الإعلامية. ولعل الفصل الرابع من هذا المشروع البحثي هو الجزء الأكثر زحما، لما احتواه من تحليل لعينة الدراسة وفقا لمنهج التحليل النقدي للخطاب والذي طبق على ثلاث قضايا وهي: قضية إضراب المعلمين والخلاف مع الحكومة، قضية اعتقال الأمن الفلسطيني لأستاذ العلوم السياسية في جامعة النجاح البروفيسور عبد الستار قاسم، وأخيرا توقيف مدير إذاعة FM24 " الصحفي إيهاب الجريري. إذ رمى هذا التحليل إلى الكشف عن الممارسات الخطابية التي عمدت لها الصحف الثلاث خلال تغطيتها الإعلامية للقضايا المذكورة، وأثرها على الخطاب الديمقراطي وعلى فرصة الصحف الإلكترونية الثلاث في أن تكون منصة للخطاب الديمقراطي.