ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







من اتفاقات سايكس - بيكو إلى معاهدة لوزان: عقد التحولات وآثاره البنيوية في نشوء الدولة في المشرق العربي

المصدر: مجلة أسطور للدراسات التاريخية
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
المؤلف الرئيسي: باروت، محمد جمال (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Barout, Mohammed Jamal
المجلد/العدد: ع6
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: يوليو
الصفحات: 225 - 237
DOI: 10.12816/0040944
ISSN: 2410-0870
رقم MD: 851903
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

114

حفظ في:
LEADER 03977nam a22002177a 4500
001 1607118
024 |3 10.12816/0040944 
041 |a ara 
044 |b قطر 
100 |a باروت، محمد جمال  |g Barout, Mohammed Jamal  |e مؤلف  |9 336383 
245 |a من اتفاقات سايكس - بيكو إلى معاهدة لوزان:  |b عقد التحولات وآثاره البنيوية في نشوء الدولة في المشرق العربي 
260 |b المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات  |c 2017  |g يوليو 
300 |a 225 - 237 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e سعت الدراسة إلى استعراض موضوع بعنوان:" من اتفاقات سايكس – بيكو إلى معاهدة لوزان: عقد التحولات وأثاره البنيوية في نشوء الدولة في المشرق العربي". وتناولت الدراسة عدد من المحاور الرئيسية وهي، المحور الأول: اتفاقات 1914-1915 الممهدة لاتفاقات سايكس-بيكو وما بعدها. المحور الثاني: من اتفاقات سايكس – بيكو إلى اتفاقيات سايكس-بيكو المعدلة" مؤتمر سان ريمو". المحور الثالث: معاهدة سيفر وموقعها في معاهدات ما بعد الحرب. المحور الرابع: من معاهدة سيفر إلى معاهدة لوزان" الحركتان الكمالية والفيصلية العربية": فخلال فترة تسوية الصراعات الانكلو-فرنسية حول تعديل الاتفاقات السرية لسايكس-بيكو وتكريس ما يمكن تسميته باتفاقية سايكس بيكو المعدلة، ووضع بلاد الشام والعراق تحت الانتدابين الفرنسي والبريطاني، حدث تطوران تاريخيان كبيران في الدولة العثمانية التي عدت فعلياً دولة تركية-عربية الأول تمثل باندلاع الحركتين التحريريتين التركية" الكمالية"، والعربية" الشريفية الفيصلية"، والثاني: تمثل بالتطبيق الانكلو –فرنسي وفق ما اطلق عليه اتفاقية سايكس-بيكو المعدلة لاقتسام العراق وبلاد الشام. المحور الخامس: لوزان ونظام الدول في المشرق العربي: فقد أنهت معاهدة لوزان فصول المسألة الشرقية بتصفية الدولة العثمانية قانونياً، والاعتراف بدولة قومية تركية مستقلة ذات سيادة كاملة، بينما اعترف باستقلال دول عربية في بلاد الشام والعراق على أن توضع تحت نظام الانتداب. واختتمت الدراسة موضحة أن منطقة المشرق العربي الواسع بما في ذلك شبه الجزيرة العربية مرشحة وفق مؤشرات معينة للانجراف فيها، بما في ذلك إعادة إنتاج مناطق نفوذ الدول التي تعد خارجية بالنسبة إلى المنطقة العربية: مثل تركيا وإسرائيل ويضاف اليها إيران بصفتها دولاً قومية مؤسسية قوية وأكثر تماسكاً بالنسبة إلى دول العراق وبلاد الشام. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a التاريخ العربي  |a الدولة العثمانية  |a النظام الامبراطوري  |a اتفاقية سايكس بيكو  |a معاهدة لوزان  |a المشرق العربي 
773 |4 التاريخ  |6 History  |c 014  |e Ostour  |l 006  |m ع6  |o 1480  |s مجلة أسطور للدراسات التاريخية  |v 000  |x 2410-0870 
856 |u 1480-000-006-014.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 851903  |d 851903