ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









القدس والسلطنة العثمانية

المصدر: مجلة الفكر السياسي
الناشر: اتحاد الكتاب العرب
المؤلف الرئيسي: حميد، حسن (مؤلف)
المجلد/العدد: س18, ع64
محكمة: نعم
الدولة: سوريا
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 93 - 100
رقم MD: 852095
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: +EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

36

حفظ في:
LEADER 03865nam a22002057a 4500
001 1607326
041 |a ara 
044 |b سوريا 
100 |a حميد، حسن  |e مؤلف  |9 408647 
245 |a القدس والسلطنة العثمانية 
260 |b اتحاد الكتاب العرب  |c 2017 
300 |a 93 - 100 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e استهدف المقال تقديم موضوع بعنوان" القدس والسلطنة العثمانية". اشتمل المقال على عدة نقاط، ومنها: النقطة الأولى: العثمانيون ومنذ عام 1469، أي بعد خروج اليهود من البرتغال، ومنذ عام 1492، أي بعد سقوط غرناطة وخروج اليهود مع العرب، منها: كانت القسطنطينية، وأزمير، وأنطاكيا، وأورفة، وغازي عنتاب، وسالونيك، أمكنة وجود لليهود، فاخذوا وعبر قرارات سلطانية، امتيازاً لهم كل حقوق المواطنين الأتراك عندما أوهموا السلطنة العثمانية بأنهم دخلوا في الإسلام، وصاروا جماعات (الدونمة) التي لعبت لعبتها في مقادير السلطنة العثمانية. أما النقطة الثانية: لقد باع السلاطين العثمانيون كل الأراضي الفلسطينية التي لم تكن مسجلة بأسماء المواطنين سكان القدس، وعموم فلسطين أيضا ًخوفا ًمن ذهاب أولادهم إلى التجنيد الإجباري العسكري العثماني، والتي كانت تسمي بأراضي (الجفتلك) باعوها لصيارفة المال، هؤلاء الذين باعوها بدورهم إلى اليهود وبأسعار أعلي. والنقطة الثالثة أشارت إلى تهاون السلاطين العثمانيون كثيرا ًمع الولاة الذين حكموا القدس، وفرطوا بأرض القدس، بأحيائها وأسواقها فصارت إلى أيدي اليهود عن طريق الرشا التي أخذوها منهم من أجل السكوت على شراء اليهود واستئجارهم للبيوت والمحال التجارية، والخامات، والحمامات، والخانقاهات المستخدمة كفنادق آنذاك، وبذلك أصبحت القوة الاقتصادية في داخل القدس هي قوة يهودية. واختتم المقال بالإشارة إلى إن العثمانيون خرجوا من القدس وكان قد تجمع فيها أكثر من 120 ألف يهودي هؤلاء الذين شكلوا ركيزة المشروع الصهيوني في المدينة، وخطورة هؤلاء هي أبعد من وجودهم؛ لأنهم استأجروا أسواقا ًبكاملها، وعقارات عديدة والكثير من الأراضي والمزارع التي ستغدو لاحقا ًأملاكا ًشخصية لهم مع دخول الإنكليز إلى القدس واحتلالها، خصوصاً مع تعيين اليهودي هربرت صموئيل متصرفا ًعاما ًللقدس الذي أصدر خلال خمس سنوات جملة من القرارات مكنت يهود القدس من تحقيق كل ما حملوا به في زمن العثمانيين. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a التاريخ الإسلامي  |a الإمبراطورية العثمانية  |a القدس الشريف  |a فلسطين 
773 |4 العلوم السياسية  |6 Political Science  |c 008  |e The Political Thought  |l 064  |m س18, ع64  |o 1172  |s مجلة الفكر السياسي  |v 018 
856 |u 1172-018-064-008.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a +EcoLink 
999 |c 852095  |d 852095