ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > مريم عبدالعزيز الشهيدة في معرك...>الوصف

مريم عبدالعزيز الشهيدة في معركة بوحمادو بالسوامع ولاية المسيلة

العنوان المترجم: Maryam Abdelaziz, The Martyr in the Battle of Bou Hamadou in Souamaa, M'Sila Province
المصدر: المجلة التاريخية الجزائرية
الناشر: جامعة محمد بوضياف المسيلة - مخبر الدراسات والبحث في الثورة الجزائرية
المؤلف الرئيسي: عمران، عبدالحميد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Amrane, Abdelhamid
المجلد/العدد: ع2
محكمة: نعم
الدولة: الجزائر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: ماي
الصفحات: 116 - 120
ISSN: 2572-0023
رقم MD: 852298
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
التاريخ الجزائري | الاحتلال الفرنسي | معركة بوحمادو | الشخصيات الثورية | عبدالعزيز، مريم بنت عبدالعزيز، ت. 1957م.
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: استهدفت الدراسة تسليط الضوء على سيرة مريم عبد العزيز الشهيدة في معركة بوحمادو بالسوامع ولاية المسيلة. وارتكزت الدراسة على عدة عناصر، ركز العنصر الأول على التعريف بمريم عبد العزيز، وهي من مواليد 4 جويلية 1937، من آل عبد العزيز ببني يزجن بغرداية، نشأت مريم عبد العزيز بين أحضان عائلتها التي انتقلت للإقامة بالجزائر العاصمة، ونظرا لتلك الظروف العسيرة انقطعت مريم عن الدراسة لما بلغت الشهادة الابتدائية، والتحقت بمدرسة بيجي الخاصة بتعليم الضرب على الالة الراقنة. وتطرق العنصر الثاني إلى التحاقها بصفوف جيش التحرير الوطني. وأشار العنصر الثالث إلى عملها الثوري قبل التحاقها بصفوف جيش التحرير الوطني. وبين العنصر الرابع تعلقها باللباس العسكري. وجاء العنصر الخامس بعنوان " وصولها إلى الولاية الأولي"، حيث طلب الشهيد وعواع المدني البحث عن ممرضات وأطباء في بداية صيف 1956م للعمل في المنطقة لصالح جيش التحرير الوطني، وتم إرسال الممرضتين مريم وزميلتها فتيحة أرتني بواسطة القطار من العاصمة إلى مدينة برج بوعريريج ثم انتقالهما إلى مدينة المسيلة بواسطة الحافلة، والتقتا بالمسؤول العسكري وعواع المدني وتم نقلهما إلى سلمان ليتم تجنيدهما في صفوف جيش التحرير الوطني. واستعرض العنصر السادس شهادات رفقاء الشهيدة في السلاح. وعرض العنصر السابع حادثة استشهادها. واختتمت الدراسة بالتأكيد على مريم عبد العزيز ستبقي واحدة من حرائر الجزائر التي آمنت بثورتها وانخرطت فيها كمثال لواحدة لا تضام فهي الإباضية التي ترعرعت بالعاصمة والتي تثقفت بالثقافة الفرنسية رغم مستواها التعليمي البسيط، والتي كانت مثالا لواحدة ممن أثرن أن يقدمن أنفسهن فداء لهذا الوطن. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2572-0023

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.