ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الزمن الروائي في رواية "رماد الشرق" لواسيني الأعرج

المصدر: مجلة إضاءات نقدية في الادبين العربي والفارسي
الناشر: جامعة آزاد الإسلامية
المؤلف الرئيسي: روشنفكر، کبرى (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Kroshanfekr
مؤلفين آخرين: آذرنيا، فرشته (م. مشارك)
المجلد/العدد: س7, ع25
محكمة: نعم
الدولة: إيران
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: آذار
الصفحات: 9 - 43
ISSN: 2251-4573
رقم MD: 852435
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
كلمات المؤلف المفتاحية:
الرواية | الزمن الروائي | واسيني الأعرج | رماد الشرق
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: يعد الزمن أحد المكونات الأساسية في الخطاب الروائي ويسهم في تشييد النص فنيا وجماليا، وحظيت دراسة الزمن الروائي باهتمام النقاد والدارسين منذ دراسات الشكلانيين الروس، كما إن الرواية اتجهت إلى انحراف السير الزمنى ولا يخضع بناء الحدث الروائي لمنطق السببية، لهذا نرى أنه يقوم الروائيون الجدد بتحول الزمن الروائي في أعمالهم الأدبية. وواسيني الأعرج واحد من هؤلاء الروائيين، ولعبة الحركة بين زمن الحكاية وزمن الخطاب في رواياته تؤدى إلى تكسير مسار الزمن الخطي وتحرك عمله الروائي. يعتمد هذا البحث على المنهج الوصفي- التحليلي ويستفيد من آراء جيرار جنيت لدراسة الزمن الروائي في رواية "رماد الشرق" للروائي الجزائري "واسيني الأعرج" وهى رواة في الجزئين: "خريف نيويورك الأخر" و "الذئب الذى نبت في البراري"، وتهدف الدراسة إلى كشف خصوصية الزمن الروائي عند الكاتب في هذه الرواية وتبيين كيفية الإبداع في هذا المكون، ومن النتائج التي وصلت إليها الدراسة هي: يتم عدم الطابق بين نظام السرد ونظام القصة عن طريق الاسترجاع والاستباق وهذا يحدث المفارقات الزمانية في الرواية خاصه تقنية الاسترجاع تكاد تشكل ظاهرة غالبة في الرواية وكثيرا ما يسترجع الراوي أحداث الماضي مؤكدا أن معطيات الماضي كانت سببا في مشاكل الحاضر. وبما أن رواية "رماد الشرق" تغطى فترة زمنية طويلة للسرد لهذا يوظف الروائي تقنيات مختلفة لإبطاء السرد وتسريع السرد أي لإيجاد التنوع في الإيقاع الزمني في الوهلة الأولى ثم كسر رتابة النص.

ISSN: 2251-4573