LEADER |
03138nam a22002297a 4500 |
001 |
1607826 |
024 |
|
|
|3 10.12816/0050242
|
041 |
|
|
|a ara
|
044 |
|
|
|b تونس
|
100 |
|
|
|9 458296
|a ابن إبراهيم، سامي
|e مؤلف
|
245 |
|
|
|a عقلية التلقي بين التفاعل التشاركي والتلقي الانفعالي
|
260 |
|
|
|b جمعية مدارات معرفية
|c 2017
|
300 |
|
|
|a 50 - 64
|
336 |
|
|
|a بحوث ومقالات
|b Article
|
520 |
|
|
|a يتساءل (براين دوهراي) عن حقيقة المتلقي حيث يقول (من هذا المتفرج، الذي نسميه أيضا المشاهد، أو الناظر، أو الموضوع المدرك ليس له وجه: هو قبل كل شيء ظهر. ينحني وينقب بقليل من الحرج. موقفه كله تساؤلات، حيرته منفصلة، لذلك فإن المتلقي كما عهد على تسميته الفنانون والنقاد داخل العملية الإبداعية، هو نفسه المتفرج والجمهور والقارئ في الإعلام، كل هذه التسميات التي تختزل الرأي العام، المتنوع في خصائصه الذوقية وميزاته الفكرية، هو نفس الهدف مهما تغيرت الوسيلة وهو المرسل إليه، وهو المتفاعل والفاعل باعتبار أنه يعالج المعلومات التي تبث إليه، حيث (إنه لا عجب إذن في أن يعتقد الإنسان الحداثي أن البشر يؤدون وظائفهم من خلال كونهم (معالجي معلومات) وبالتالي من خلال كونهم أصحاب قدرة على الإستباق والسيطرة على الطارئ والغير ملائم، ومن المهم في هذا التقديم توضح المسائل المرتبطة مباشرة بخصوصيات الجمهور، والتي هي في عمقها خصوصيات تتغير بتغير الثقافات والجغرافيا والإيديولوجيات. غير أنه وفي عصرنا الحالي، ذوبت الخصوصية المحلية للجماهير من خلال استيعاب حدودها وصهرها في سياقات العولمة، بما هي جذع واحد تتفرع عنه أفرع متعددة، تحولت من خلالها وسائل الاتصال الاجتماعي إلى (أكسجين) يتنفسه سكان الكرة الأرضية، لتبث وتنشر من خلالها الدعايات والمؤثرات النفسية والمغالطات والأجندات...
|
653 |
|
|
|a الصورة التشكيلية
|a التفاعل التشاركي
|a التلقي الانفعالي
|a العملية الإبداعية
|
692 |
|
|
|a الخصوصيات المحلة
|a الملتقي
|a الإنسان الحداثي
|a الثقافات
|
773 |
|
|
|4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات
|6 Humanities, Multidisciplinary
|c 005
|l 029,030
|m ع29,30
|o 1537
|s مجلة مدارات
|t Magazine orbits
|v 000
|x 0330-7565
|
856 |
|
|
|u 1537-000-029,030-005.pdf
|
930 |
|
|
|d y
|p y
|
995 |
|
|
|a HumanIndex
|
999 |
|
|
|c 852630
|d 852630
|