ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







النوع الاجتماعي في صيغة المفرد: تمكين المرأة التونسية ودورها في التنمية

العنوان المترجم: Gender in The Singular Form: Empowering Tunisian Women and Their Role in Development
المصدر: مجلة مسارات
الناشر: مركز مسارات للدراسات الفلسفية والإنسانيات
المؤلف الرئيسي: الهاشمي، هالة بن سويسي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع6
محكمة: نعم
الدولة: تونس
التاريخ الميلادي: 2016
الشهر: ربيع
الصفحات: 121 - 137
DOI: 10.37401/1536-000-006-007
ISSN: 2286-590X
رقم MD: 853377
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

48

حفظ في:
LEADER 03607nam a22002297a 4500
001 1608543
024 |3 10.37401/1536-000-006-007 
041 |a ara 
044 |b تونس 
100 |a الهاشمي، هالة بن سويسي  |q Alhashemi, Halah bin Souisi  |e مؤلف  |9 458763 
242 |a Gender in The Singular Form: Empowering Tunisian Women and Their Role in Development 
245 |a النوع الاجتماعي في صيغة المفرد: تمكين المرأة التونسية ودورها في التنمية 
260 |b مركز مسارات للدراسات الفلسفية والإنسانيات  |c 2016  |g ربيع 
300 |a 121 - 137 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدفت الدراسة إلى التعرف على" النوع الاجتماعي في صيغة المفرد تمكين المرأة التونسية ودورها في التنمية". واستخدمت الدراسة المنهج الوصفي التحليلي. وتكونت عينة الدراسة من (151) امرأة موزعة على أقاليم تونس الكبرى التي تضم الولايات (تونس، أريانة، منوبة وبن عروس). وتمثلت أدوات الدراسة في استخدام الملاحظة والاستبيان. وتناولت الدراسة عدة مفاهيم وهم: أولاً: مفهوم التمكين. ثانياً: مفهوم دور المرأة ومفهوم الفاعل الاجتماعي. ثالثاً: مفهوم المشاريع. رابعاً: مفهوم التنمية، وبينت هذه النقطة أن التنمية عملية منظمة متشابكة الحلقات تتطلب مشاركة كل القوي البشرية والمادية باعتبارها فاعلين اجتماعيين لتحقيق الأهداف المنشودة وإشباع حاجيات الأفراد. وجاءت نتائج الدراسة مؤكدة على أن نسبة النساء النشيطات في القطاع التجاري تمثل أكثر من نصف العينة المبحوثة، حيث بلغت النسبة 45,3% من مجموع العينة، ثم يليها القطاع الصناعي حيث بلغت النسبة حوالي 18%. وأن معظم النساء قد اخترن التوجه إلى العمل في مجال الصناعات التقليدية، أما في قطاع الخدمات، فقد بلغت النسبة 15,2%في حين لم تتجاوز نسبة باعثات المشاريع في القطاع الفلاحي 13%. واختتمت الدراسة موضحة أنه لا يمكن حصر التنمية في مفهومها الاقتصادي ونظريات النمو الاقتصادي فسحب، بل يجب الإنفتاح على ذلك الجانب الاجتماعي والثقافي، وتتم بذلك عملية التفاعل بينهما، فلا يمكن تحقيق تنمية اقتصادية دون تنمية بشرية اجتماعية أو ثقافية، ومن الضروري أن تتم عملية التفاعل هذه لتحقيق ما يسمي بالتنمية الشاملة والمستديمة. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018 
653 |a التنمية  |a المرأة التونسية  |a المجتمع التونسي  |a النوع الاجتماعي 
773 |4 الفلسفة  |4 الدراسات الإسلامية  |6 Philosophy  |6 Islamic Studies  |c 007  |e Masarat Journal  |f Maǧallaẗ masārāt  |l 006  |m ع6  |o 1536  |s مجلة مسارات  |v 000  |x 2286-590X 
856 |u 1536-000-006-007.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a HumanIndex 
999 |c 853377  |d 853377