ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







ضوابط العمل بقول الصحابي عند الإمام مالك

المصدر: مجلة منار الإسلام
الناشر: الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف
المؤلف الرئيسي: بننصيرة، سالم حسين (مؤلف)
المجلد/العدد: س43, ع515
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: نوفمبر
الصفحات: 38 - 41
رقم MD: 853614
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى الكشف عن ضوابط العمل بقول الصحابي عند الإمام مالك. فقول الصحابي عند مالك أصل ركين من جملة أصول مذهبه، له ارتباط متين بعمل أهل المدينة الذي يعتد به في فتاويه وآرائه الفقهية، فإذا لم يرد حديث صحيح في المسألة عن النبي صلى الله عليه وسلم، فإن قول الصحابي يكون الحجة، وقد احتوى الموطأ على العديد من أقوال الصحابة، الذين هم أعلم الناس بالتأويل، وأعرفهم بالمقاصد لأنهم حضروا التنزيل، وسمعوا كلام رسول الله صلى الله عليه وسلم، وفهموا معانيه. وتضمن المقال عدد من المحاور، تناول المحور الأول شروط العمل بقول الصحابي عند مالك. وأشار المحور الثاني إلى مخالفة عمل الصحابي لأقواله. وتطرق المحور الثالث إلى مخالفة الصحابي للخبر الذي رواه غيره. وأوضح المحور الرابع أثر قول الصحابي في الأحكام الفقهية والتي تمثلت في اجتماع صلاتي العيد والجمعة، وحكم سجود التلاوة. واختتم المقال بأخر حكم من الاحكام الفقهية وهو زكاة الحلي، فذهب الإمام مالك إلى عدم وجوب الزكاة في الحلي المباح المعد للاستعمال، لأن استعمال الذهب والفضة في التحلي يخرجهما من الأموال الزكوية، لأن الحلي مال غير قابل للنماء. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021