ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







يجب تسجيل الدخول أولا

مقام المصلحة في المدرسة المالكية

المصدر: مجلة منار الإسلام
الناشر: الهيئة العامة للشؤون الإسلامية والأوقاف
المؤلف الرئيسي: بننصيرة، سالم حسين (مؤلف)
المجلد/العدد: س43, ع516
محكمة: لا
الدولة: الإمارات
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 52 - 55
رقم MD: 853660
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى بيان مقام المصلحة في المدرسة المالكية، حيث أضحى مشهوراً عن الإمام "مالك" رحمه الله القول بالمصالح حتى صار زعيم الآخذين بها، ويذكر بها وتذكر به، والدارسون قديماً وحديثاً كادوا أن يجمعوا على أن فقه الإمام مالك يمتاز عن غيره بأنه فقه المصالح، ذلك أنه بنى الأحكام عليها بوصفها أصلاً مستقلاً، فالرأي عنده تنوعت وسائله، ولكنه ينتهي إلى أصل واحد، وهو جلب المصلحة ورفع الحرج، وعلى ذلك يصح رد الفقه المالكي إلى الآثار الكتاب والسنة والمصلحة. وانقسم المقال إلى عدد من النقاط، تناولت الأولى تعريف المصلحة. وبينت الثانية مقام المصلحة في منهج المدرسة المالكية، وتشمل تعليل الأحكام، واعتبار المال، والاستحسان. وأكدت الثالثة على المصلحة عند مالك أصل تشريعي مستقل، وتضمنت تخصيص النصوص بالمصلحة، وتقديم المصلحة على خبر واحد. واختتم المقال بالتأكيد على أن الإمام "مالك" أخذ بالمصلحة وإن عارضتها نصوص، أو تخصيصها بها، جلب له كثيراً من انتقادات بعض العلماء والتشنيع به، زاعمين أنه خلع الربقة وفتح باب التشهي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة