ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الاحتراق النفسى لدى أمهات الأطفال ذوى اضطراب طيف التوحد وعلاقته بالكفاءة الذاتية المدركة فى تنشئة الأطفال الآخرين داخل الأسرة فى أم الفحم

العنوان بلغة أخرى: Burnout among Mothers of Children with Autism Disorder and its Relationship with Perceived Self- Efficiency in Upbringing of other Children within the Family in Umm Al-Fahm
المؤلف الرئيسي: اغبارية، أشرف كمال (مؤلف)
مؤلفين آخرين: خزاعله، أحمد (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2017
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 102
رقم MD: 857585
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة عمان العربية
الكلية: كلية العلوم التربوية والنفسية
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

1274

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة الحالية إلى الكشف عن مستوى الاحتراق النفسي لدى أمهات الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد وعلاقته بالكفاءة الذاتية المدركة في تنشئة الأطفال الآخرين داخل الأسرة في أم الفحم. تكون أفراد الدراسة من (173) من الأمهات في أم الفحم للعام الدراسي 2016-2017. ولتحقيق أهداف الدراسة أعد الباحث مقياس الاحتراق النفسي، ومقياس الكفاءة الذاتية المدركة، حيث تم استخدام الصدق الظاهري ومؤشرات صدق البناء، واستخدام معادلة كرونباخ ألفا وإعادة تطبيق الاختبار (test-retest) للتحقق من ثبات المقياسين، وقد كانت مؤشرات الصدق والثبات مقبولة. أظهرت نتائج هذه الدراسة أن كلا من مستوى الاحتراق النفسي ومستوى الكفاءة الذاتية جاءا بمستوى متوسط لدى أمهات الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد، كما أظهرت نتائج الدراسة وجود علاقة ارتباطية سالبة بين الاحتراق النفسي والكفاءة الذاتية المدركة، كما وأظهرت نتائج الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية على مستوى الاحتراق النفسي والكفاءة الذاتية المدركة تعزى لمتغير العمر، كما وأظهرت نتائج الدراسة عدم وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الاحتراق النفسي تعزى إلى متغير المستوى التعليمي، بينما أظهرت نتائج الدراسة وجود فروق ذات دلالة إحصائية في مستوى الكفاءة الذاتية المدركة تعزى إلى متغير المستوى التعليمي، وجاءت الفروق لصالح الأمهات الأعلى في المستوى التعليمي. وخلصت الدراسة بعدد من التوصيات منها: العمل على توفير البرامج الإرشادية من قبل المؤسسات المجتمعية والمؤسسات الأكاديمية والأسرة التي من شأنها أن تعزز أفراد المجتمع على تقبل الأطفال ذوي اضطراب طيف التوحد.