ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > العولمة و الفقر في مصر...>الوصف

العولمة و الفقر في مصر

المصدر: المؤتمر العلمي السنوي الخامس والعشرون للاقتصاديين المصريين: قضايا العولمة وتأثيرها على الدول النامية
الناشر: الجمعية المصرية للاقتصاد السياسي والإحصاء والتشريع
المؤلف الرئيسي: محمود، ياسر محمد جاد الله (مؤلف)
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2006
مكان انعقاد المؤتمر: القاهرة
رقم المؤتمر: 25
الهيئة المسؤولة: الجمعية المصرية للاقتصاد السياسي و الاحصاء و التشريع
الشهر: ابريل
الصفحات: 1 - 23
رقم MD: 85848
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
المؤتمرات | العولمة | الفقر | مصر | الاحوال الاقتصادية | الاحوال الاجتماعية | الدول النامية | مستوى المعيشة | الاقتصاد الدولي | التحليل الاقتصادي | الدراسات الاقتصادية | السياسة الاقتصادية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

164

حفظ في:
المستخلص: استهدفت هذه الدراسة اختبار ما إذا كانت العولمة سوف تؤدى إلى تخفيض حدة الفقر بما يحقق أحد أهم أهداف الألفية التي أقرتها ١٨٩ دولة في علم ٢٠٠٠. وأوضحت الدراسة مدى صعوبة وجود تعريف محدد وواضح للفقر أو للعولمة في إطار الدراسات السابقة والطرح النظري في هذا الشأن. واستخدمت بيانات مجمعة لعدد 17 دولة نامية متشابهة في الظروف الاقتصادية والاجتماعية إلى حد كبير بما يسمح بتقدير مجموعة من البيانات المتسقة. وكانت نتيجة التقدير عدم وجود تأثير للعولمة على معدل الفقر في عينة الدراسة، في حين وجود تأثير معنوي وموجب لها على درجة التفاوت في الدخل مقاسا بمعامل جيني. وينبغي أن تؤخذ هذه النتيجة بحذر في إطار منهجية المعالجة وأسلوب جمع البيانات والفروض التي بنبت عليها. ولكن تعد هذه الدراسة بمثابة محاولة لقياس محددات الفقر خلال عقد التسعينات في بعض من الدول النامية، التي تعاني من وجود فقر نسبى بها (العقد الذي ازدهرت فيه العولمة). وبالتالي لابد من أن نتوخى الحذر من زيادة الاندماج الدولي وما يحمله من مزيد من درجة عدم الاستقرار خاصة في ظل الظروف الاقتصادية أو السياسية أو الاجتماعية غير المواتية. ولا شك أن اختيار الرقم القياسي للعولمة اعتمادا على دراسة Syed M. وآخرون مبنى على مجموعة من الفروض، التي يمكن تفنيدها. ولكن لأن دراسة الاقتصاد مرتبطة بسلوك إنساني يتسم بعدم الانضباط فمن الصعب الحصول على نتائج تتسم بالواقعية. وبالتالي تصبح نتائج أية دراسة منضبطة في إطار فروضه سواء المعلن عنها بوضوح أو المتضمنة في البيانات المستخدمة أو في منهجية الدراسة. وهذا يعنى أنه بتغيير تلك البيانات سوف تتغير النتائج. وبصفة عامة تعطى كافة الدراسات القياسية نتائج في صورة متوسطات بالتأكيد تنحرف عنها القيم الفعلية، ولكن تعطى مؤشرات عامة يمكن الاعتماد عليها إلى حد ما.

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.