ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا









الطعام والشراب بين الحلال والحرام الذبائح وطرق التذكية

المصدر: المجلة العلمية للمجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث
الناشر: المجلس الأوروبي للإفتاء والبحوث
المؤلف الرئيسي: الهواري، محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع21
محكمة: نعم
الدولة: ايرلندا
التاريخ الميلادي: 2015
التاريخ الهجري: 1436
الشهر: سبتمبر
الصفحات: 231 - 255
رقم MD: 859910
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على الطعام والشراب بين الحلال والحرام في الذبائح وطرق التذكية. فلقد أحل الله سبحانه وتعالى الطعام جميعًا ولكن حرم علينا أكل لحم الحيوان الذي لم ترد عليه أحكام الشريعة. وقد نجمت العديد من المشكلات والصعوبات عن تجارة الأطعمة التي انتهجت في إعدادها التقنيات الحديثة وتم نقلها إلى مناطق تسودها ثقافات غير غربية بالإضافة إلى المشكلات التي تعاني منها الأقليات الإسلامية في مجتمع الاغتراب. وقد حرم الله على المسلمين أكل لحم الخنزير والميتة والدم المسفوح أو ما أهل لغير الله والمنخنقة والنطيحة وما أكل السبع والمتردية والموقوذة. وقد أباح الله سبحانه وتعالى أكل كل ما في الذبيحة، ولا يجوز للمسلم ذكر اسم صنم أو عظيم أو ملك أو ولي على أي حيوان يذبح. وللذبح طرائق وأصول ومنها، أن يكون الذبح بدون تدويخ للذبيحة وطرقها الخمسة وهم، التدويخ بالمسدس وبالصدمة الكهربائية وبثاني أكسيد الكربون وبضرب الرأس بالمطرقة أو بالخنق بالطرق الإنكليزية. وخلص البحث بالقول بانه لابد من الذبح كما يرى المجمع الفقهي الدولي من خلال ثلاثة طرق شرعية بالذبح أو النحر أو العقر. ويوصي المجمع بالسعي على مستوى الحكومات الإسلامية لدى السلطات غير الإسلامية التي يعيش في بلادها مسلمون لكي توفر لهم فرص الذبح بالطريقة الشرعية بدون تدويخ. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021"

عناصر مشابهة