ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الاستثنائية أو نهاية الخصوصية...>الوصف

الاستثنائية أو نهاية الخصوصية السياسية

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: جرار، أماني غازي (مؤلف)
المجلد/العدد: ع345
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 21 - 27
رقم MD: 860249
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الأحوال السياسية | الأوضاع السياسية | الخصوصية السياسية | حقوق الإنسان
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: هدف المقال إلى التعرف على الاستثنائية أو نهاية الخصوصية السياسية. فمن أهم ملامح القرن الواحد والعشرين الذي نعيشه اليوم حالة ما بعد الخصوصية، فالخصوصية بالمعنى الاجتماعي وفق "مارك زوكربرج" مؤسس موقع فيسبوك، فلم تعد عرفًا اجتماعيًا، حيث يعمل الجميع على نشر معلوماتهم الخاصة على الإنترنت، ربما لرغبتنا بتأكيد ذواتنا وبهدف ضمان المشاركة في الحياة العامة، أما من الناحية السياسية فمن الجدير ملاحظة أنه في عصرنا هذا ولا سيما بعد الأحداث الإرهابية المتكررة أصبحنا نقبل الانفتاح المخترق للخصوصية في مقابل الشعور بالأمان، وقد فكر بعض الفلاسفة في العلاقة بين وعي الفرد حقيقة كونه مراقبًا مجازيًا وبين حالة الأمان التي قد يعيشها الفرد منا إن خاض حالة من اللاخصوصية. كما أوضح المقال أنه من الممكن تعريف الخصوصية بمعنى الاختلاف والمغايرة والتفرد والاستثناء، والاستثنائية هي الإدراك لشعب أو فئة أو عرق أو أمة أو حركة أو منطقة بأنها مختلفة عن غيرها بمجالات عدة وكونها استثناء عن غيرها من حيث المعايير. كما أبرز المقال أول قانون للخصوصية الذي جاء لمنع الحصول على أي معلومات شخصية أو عامة إلا طوعًا وباختيار الشخص المعني أو الجهة المعنية. وخلص المقال بالتعريف بالخصوصية الثقافية، وأنها على علاقة وطيدة بالخصوصية على المستوى السياسي؛ فعند الحديث عن الخصوصية لابد من الإشارة إلى تقاطع العلاقة بينها ومسألة التعايش. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.