ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > بنوراما الفضاء في الفن المعاصر...>الوصف

بنوراما الفضاء في الفن المعاصر: قراءة في فن المدينة: المدينة العتيقة بتونس أنموذجا

المصدر: أفكار
الناشر: وزارة الثقافة
المؤلف الرئيسي: بن نبهان، إبراهيم (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Ben Nabhan, Ibrahim
المجلد/العدد: ع345
محكمة: لا
الدولة: الأردن
التاريخ الميلادي: 2017
الشهر: أكتوبر
الصفحات: 94 - 100
رقم MD: 860363
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
الفنون المعاصرة | الفنون التشكيلية | العمل الإبداعي | تونس
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سعى المقال إلى التعرف على بنوراما الفضاء في الفن المعاصر: قراءة في فن المدينة العتيقة بتونس أنموذجاً، حيث يخضع الفضاء المعاصر بطبعه إلى جدلية التحول، فهو يمثل الرحلة والراحلة، وهو فضاء الحوار والتلاقي مع الجمهور، لذلك فإنه يستجيب إلى المفهوم الفني، الأمر يجعل التحدث عن سوسيولوجيا الفضاء وكيفية احتضانه للأساليب الفنية المعاصرة، مهما تجانست أبعادها تقاربت تقنياتها، لتكون مرتعاً للفنان ومنفذاً له للتعبير عن قضايا عديدة، سواء كانت فكرية أو ثقافية أو سياسية أو تعلقت بتحولات الفن المختلفة في حد ذاتها. وأشار المقال إلى تجربة فنية متجسدة في شكل مسار نظري تطبيقي متمثل في كيفية الإنشاء الفني الذي أقيم في نطاق تلاقح حضاري فكري بين جمعية فن الشارع في "تونس" ومدرسة فاي آرت بمرسيليا، شارك في هذا المشروع الفني، العديد من الفنانين الشباب من الجنسيات كافة، وقد اجتمعت الفنون فى ما بينها لتكون أعمالاً فنية متنوعة، فيجد الفن المسرحي والفن السينمائي والفن التشكيلي واجتماع الصوت والصورة. وبين المقال أن الحديث عن فن الشارع، فإن مباشرة يتم الذهاب إلى أحادية المفهوم الذي هو جزء لا يتجزأ من منظومة "الفن من الشارع"، فالحديث هنا يتمحور حول الفن التشكيلي في مجموعة المادة والشعب والفضاء العمومي، تحت إشراف الفنانة التونسية سنية قلال، لكل من التونسيين "أكرم" و"إبراهيم" و"منال وأحمد" والفرنسيين "ألبون" و"ديبورا ومريي"، لإنتاج عمل فني يكون صورة من الواقع وإلى الواقع. وأكد المقال على أن "فن الأداء" بمثابة الحضور التشكيلي لماهية المضمون الفكري لمحتوى الموضوع، وفي نسق يتماشى منهجه في وحدات تشكيلية تربط حركة الجسد بحركة الأشياء التي من حوله، ليكون مكتملاً في وحدة تتضمن الاختلاف والتكرار الذاتي للفنانين، وفي وحدة الصراع والمقاومة. واختتم المقال بالتأكيد على أن من البديهي التحدث عن الإدراك لشمولية النمط التشكيلي وتداخله، كوحدة إنتاج متكاملة، تشكلها الخصوصيات والعلاقات العديدة، سواء القائمة بين ذاتية الفنان الغربي أو الشرقي، لكن هل يمكن أن يوجد هذا التلاقي في خضم الاحتقان الداخلي لكل فنان في نطاق دفاعه عن فكره وعن بواطنه؟ كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.