ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







التثبت في الرواية عند الصحابة والتابعين

العنوان المترجم: Proof in the Narration according to the Companions and Followers
المصدر: الجنان
الناشر: جامعة الجنان - مركز البحث العلمي
المؤلف الرئيسي: ريان، عبداللطيف بن عبدالقادر بن محمد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع9
محكمة: نعم
الدولة: لبنان
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 101 - 126
DOI: 10.33986/0522-000-009-004
ISSN: 2308-0671
رقم MD: 862106
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

34

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى تسليط الضوء على التثبت في الرواية عند الصحابة والتابعين. فقد بدأ تثبيت الصحابة (رضي الله عنهم) من سماع بعضهم البعض منذ زمن النبوة، فمنهم من إذا سمع من أخية حديثًا، ذهب إلى رسول الله (ص) وتثبت منه، ولم يطلب الصحابي البينة تكذبيًا لأخيه، إنما كان لزيادة الاستيثاق والحيطة والتثبت، كما قال عمر (رضي الله عنه) لأبي موسي الأشعري في حديث الاستئذان: سبحان الله إنما سمعت شيئًا، فأحببت أن أتثبت". وجاءت الدراسة في أربعة مطالب، الأول فيه بيان للدعوة إلى التثبت. والثاني فيه بيان لشهادة الصحابي لأخيه بسماع الحديث. أما الثالث فيه بيان للتثبت بالسؤال عن أصل الحديث. والرابع فيه بيان للارتحال من أجل التثبت. وبينت خاتمة الدراسة أن الصحابة رضوان الله عليهم ومن بعدهم من التابعين وغيرهم، لم يكونوا يحملوا الحديث بمجرد ما سمعوه، أو بمجرد ما يصل لهم، لكنهم يتثبتوا من نسبة الحديث تارة، ويستحلفون الراوي تارة أخرى، ويطلبون من يشهد على السماع، وأحيانًا يرجعون إلى صاحب الحادثة، هذا وغيره يدلل على حرص الصحابة ومن بعدهم على ألا يدخل إلى حديث النبي (ص) ما ليس منه. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

ISSN: 2308-0671

عناصر مشابهة