ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







أحمد سيكو توري "1922-1984 م."

المصدر: قراءات إفريقية
الناشر: مركز أبحاث جنوب الصحراء
المؤلف الرئيسي: سيلا، محمد الأمين محمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Sylla, Mohamed Lamine Mohamed
مؤلفين آخرين: كروما، جبريل فابوري (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع34
محكمة: نعم
الدولة: بريطانيا
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: ديسمبر
الصفحات: 112 - 121
ISSN: 2634-131X
رقم MD: 863074
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: EcoLink
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

23

حفظ في:
المستخلص: هدف البحث إلى التعرف على الرئيس الغيني "أحمد سيكو توري ...1922-1984م". وأوضح البحث أن الرئيس "أحمد سيكو توريه" من الشخصيات المؤثرة في القارة السمراء، ويرون أنه كان شخصية ماندنكية غينية، وإفريقية، وإسلامية متفردة، حاضرة الذهن، حادة الذاكرة، صاحبة رؤية مستقبلية ثاقبة، وصاحبة إيمان قوي بكل نهجٍ انتهجه. تناول البحث عدة نقاط منها: أولاً "نشأة أحمد سيكو توري"، ثانياً "سيكو توري والاحتلال الفرنسي"، ثالثاً "بداية حياة سيكو توري العملية والسياسية""، رابعاً "سيكو توري والاستفتاء"، خامساً "سيكو توري والثقافة الوطنية"، سادساً "الرئيس سيكو في مواجهة المؤامرات الفرنسية"، سابعاً "نجاحه في إعادة عضوية مصر إلى منظمة المؤتمر الإسلامي"، ثامناً "محاولته حل الأزمة العراقية الإيرانية"، تاسعاً "بعض الجوائز التي حصل عليها سيكو توري"، عاشراً "وفاته". واختتم البحث بالتأكيد على أن زعيم الدولة قد بلغ ثلاثة وثلاثون عاماً على رحيله، له ماله وعليه ما عليه، جاء "سيكو توري" حين جاء منعطفاً حاسماً في التاريخ الإفريقي الحديث، واعداً بالكثير في عالم يبحث عن الهوية، وبعد فترة وجيزة من رحيله، بدأ الشعب الغيني، والإفريقي، يدركون حقيقة الرجل الذي صاغ ملامح دولته حتى اليوم، ويتباركون على رحيله حين يرون رؤساء آخرين يدفنون رؤوس شعوبهم في التراب. واختتم البحث أيضا بالتأكيد على أن "سيكو توري" حفيد "ساموري توريه" الذي أخرج الاستعمار الفرنسي من أرضه دون حربٍ ولا دمٍ مهراق، وأجبر الفقراء على حبه، وأجبر أعداءه على احترامه، حتى بعد مماته، وجعل لشعبه قيمة بين الشعوب، وفتح آفاق الوحدة في العالمين الإفريقي والإسلامي. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2634-131X

عناصر مشابهة