ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







نقض الحكم القضائي في الفقه الإسلامي

العنوان بلغة أخرى: Revoking the Judiciary in Islamic Jurisprudence
المصدر: مجلة جامعة الأنبار للعلوم الإسلامية
الناشر: جامعة الأنبار - كلية العلوم الإسلامية
المؤلف الرئيسي: أحمد، حذيفة عبدالقهار (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الحلبوسي، قيصر حمد عبد (م. مشارك)
المجلد/العدد: مج8, ع33
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2018
الصفحات: 291 - 344
DOI: 10.34278/0834-008-033-008
ISSN: 2071-6028
رقم MD: 863544
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

121

حفظ في:
المستخلص: يوضح البحث من يتولى السلطة القضائية بشر يتصفون بصفات قد يكون منها الضعف والخطأ، والنسيان والغضب، وغيرها من صفات البشر، وبوجود هذه الصفات، واحتمالات أن يكون القاضي متصفا بها، فإن الأحكام التي يصدرونها ليست وحيا منزلا، والغاية من تنصيب القضاة هو إحقاق الحق، فإذا خالف الصواب فللمتضرر طرائق عدة يمكنه إعادة حقه عن طريقها، ومن هذه الطرائق النقض الذي يعتبر بابا جعلته الشريعة مفتوحا لا يسد ولا منع منه أحد حتى لا تضيع الحقوق، أو يطغى القضاة فتعم الفوضى والخلافات.

Those who take over the judiciary have human beings who are characterized by qualities that may include weakness, error, forgetfulness, anger, and other human qualities. In the presence of these qualities, and the likelihood that the judge will be in line with them, the judgments they issue are not a living house. The purpose of the inauguration of the judges is to realize the right. If the right is violated, the injured person has several ways to restore his rights. One of these methods is the veto, which is considered a door that the Sharia has made open and does not block or prevent anyone so as not to lose the rights, or overwhelm the judges and create chaos, disputes and differences.

ISSN: 2071-6028

عناصر مشابهة