ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > جبهة مصر - جنوب الشام:...>الوصف

جبهة مصر - جنوب الشام: الأيوبيون على خطى الزنكيين في مواجهة الصليبيين إلى استعادة بيت المقدس 549-583 هـ. / 1154-1187 م.

المصدر: دورية كان التاريخية
الناشر: مؤسسة كان للدراسات والترجمة والنشر
المؤلف الرئيسي: قادري، حمزة (مؤلف)
المجلد/العدد: س10, ع36
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2017
التاريخ الهجري: 1438
الشهر: يونيو
الصفحات: 133 - 141
DOI: 10.12816/0041883
ISSN: 2090-0449
رقم MD: 863931
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
التاريخ الإسلامي | الحروب الصليبية | القدس | الدولة الأيوبية | صلاح الدين الأيوبي، يوسف بن أيوب بن شاذي، ت. 589 هـ.
كلمات المؤلف المفتاحية:
الأيوبيون | الزنكيون | صلاح الدين الأيوبي | بيت المقدس | نور الدين محمود | الحروب الصليبية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

24

حفظ في:
المستخلص: بعدما تمكن الموحدون من الوصول إلى السلطة في المغرب الأقصى سنة ( ٥٤١ ه/ ١١٤٧ م) وتوحيد الغرب الإسلامي، فكر الجهاز المسؤول في الدولة الموحدية في ضرورة إعادة هيكلة المجال الجيوسياسي للدولة إداريًا واقتصاديًا وفق تصور أيديولوجي يتماشى مع مبادئ الدعوة التومرتية التي روج لها الزعيم المذهبي للحركة الموحدية محمد بن تومرت. لذلك كان من الضروري على الجهاز الموحدي الحاكم أن يفتح قنوات الاتصال مع مختلف النخب وخاصةً الفئة المثقفة التي ستتولى مناصب المسؤولية في دولة الموحدين. في هذا السياق يأتي هذا المقال الذي يعالج موضوع النخبة الأندلسية المثقفة في علاقتها مع الخلافة الموحدية والذي يتوخى رصد العلاقات المتباينة لهذه النخبة مع النظام الموحدي، وفي الوقت ذاته تتبع مسارها حسب فترات حكم الخلفاء الأربعة الأوائل للدولة الموحدية. وهي الفترة التي تمتد من ( ٥٤١ ه/ ١١٤٧ ) عندما أصبحت مراكش عاصمة لدولتهم وإلى حدود هزيمة الموحدين في معركة العقاب سنة ( ٦٠٩ ه/ ١٢١٢ م) التي أرخت لمرحلة تراجع المد الإسلامي في الأندلس. لذلك تعتبر الفترة قيد الدرس جد مواتية لتحليل مواقف النخبة المثقفة الأندلسية في علاقتها مع النظام الموحدي وفي الوقت نفسه تتبع الأساليب التي وظفها هذا النظام من أجل استقطاب هذه النخبة مع تفسير سياقات كل حالة من خلال نماذج محددة بالاعتماد على مادة مصدرية وسيطية خاصة منها كتب التراجم.

After the Almohads were able to reach authority in AL-Maghreb AL-Aksa (541 AH / 1147 CE) and the unification of the Islamic West, The responsible community in AL-Mowahadiya state has considered the necessary to restructure the geopolitical field of the state administratively and economically according to an ideological vision in line with the principles of the Al-Tumartian call that promoted by the denominational leader for AL-Mowahadiya movement Muhammad ibn Tumrat. Therefore, it was necessary for AL-Mowahadiya ruling system to open channels of communication with various elites, especially the intellectual group, which will assume responsibility positions in the state of the AL-Mowahadiyn state. In this context, this article deals with the subject of the educated Andalusian elite in its relationship with the AL-Mowahadiya Caliphate, which aims to monitor the divergent relations of this elite with AL-Mowahadiya system, At the same time, it follows the period of the four first caliphs rule of AL-Mowahadiya state that extends from (541 AH / 1147) when Marrakesh became the capital of their state to the limits of the defeat of AL-Mowahadiyan in the Battle of Las Navas de Tolosa in the year 609 AH / 1212 AD, which was dated to the period of decline of the Islamic tide in Andalusia. Therefore, the period is considered under study is very useful for analyzing the positions of the educated Andalusian elite in their relationship with AL-Mowahadiy system. At the same time, the methods employed by this system are used to attract these elites with the interpretation of the contexts of each case through specific models based on a particular source of texts, including the translations books.This abstract translated by Dar AlMandumah Inc. 2018
ISSN: 2090-0449

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.