ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







رواية المبتدع عند الإمام أحمد بن حنبل رحمه الله : دراسة تأصيلية تطبيقية على المسند

العنوان بلغة أخرى: The Narrative of the Heretics According to Imam Ahmad Bin Hanbal : An Origination and Applied Study of Al-Musnad
المؤلف الرئيسي: الفريحات، رائد، صطفي أحمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: نور، زهير عثمان علي (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 259
رقم MD: 864794
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة العلوم الإسلامية العالمية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

242

حفظ في:
المستخلص: يعد الإمام أحمد بن حنبل مرجعا لأهل زمانه ومحل اقتداء لمن بعده، إذ يعد -رحمه الله- مدرسة في كثير من العلوم، الفقه والحديث والعلل والجرح والتعديل والعقيدة، ولما يمثله الإمام أحمد من مرجع لكثير من العلماء وخاصة أهل الحديث في التعامل مع الرجال والمبتدعة، جاءت هذه الدراسة، لتتناول الرواة المبتدعة الذين وصفهم الإمام أحمد بالابتداع وكيفية تعامله معهم من خلال الحكم عليهم جرحا وتعديلا، بجمع أقواله في هؤلاء الرواة بما يخص الجرح والتعديل والبدعة، من الناحية النظرية والعملية، مقارنة بأقوال علماء الجرح والتعديل، ومن ثم الموازنة بين أقوال الإمام أحمد النظرية والتطبيقية في البدعة والرواة المبتدعة، من خلال تتبع هؤلاء الرواة المبتدعة في المسند، ومما تعرضت له هذه الدراسة الموازنة بين أقوال الإمام أحمد في مفهوم البدعة والحكم والرواية على من وصف منهم بالابتداع، وأن الحكم على هذه الموازنة هو مسنده، ومن أجل تحقيق ذلك، فقد قسمت هذه الدراسة إلى مقدمة وتمهيد، وستة فصول، وخاتمة، تضمن التمهيد التعريف بالإمام أحمد ومكانته العلمية، وبيان دوره في علم الحديث والعلل والتعريف بمسنده وأهميته، ومظان أقوال وأحكام الإمام أحمد في الجرح والتعديل، وحكمه في المبتدعة، ومفهوم البدعة لغة واصطلاحا، وأقسام البدعة، البدعة مكفرة والبدعة المفسقة، وما يترتب عليها من أحكام، أما الفصل الأول فقد تناول بدعة التشيع والرفض والفصل الثاني فقد تناول بدعة الاعتزال والجهمية، والفصل الثالث تناول بدعة القدر، والفصل الرابع تناول بدعة الإرجاء، والفصل الخامس تناول بدعة الخوارج والنصب، والفصل السادس تناول بدعة القول بخلق القران، وحتوت جميع هذه الفصول على التعريف بهذه البدع بشكل عام، ومن ثم التعريف بها عند الإمام أحمد بشكل خاص، ومن ثم دراسة الرواة الموصوفين بهذه البدع عند الإمام أحمد، ومقارنتها مع أقوال النقاد، وبتطبيقها على المسند، ومن ثم الخروج بخلاصة تمثل منهج وحكم الإمام أحمد في الرواية عن هؤلاء المبتدعة كل بدعة على حدة، (الحديث، الجرح، التعديل، المبتدعة، الرواية).

عناصر مشابهة