ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > ما تفرد به ابن عاشور فى دلالات...>الوصف

ما تفرد به ابن عاشور فى دلالات حروف المعانى فى تفسيره التحرير والتنوير

المصدر: جسور
الناشر: محمد العبد
المؤلف الرئيسي: آل مهدي، عبدالهادى بن مداوى بن أحمد (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al-Mahdi, Abdul Hadi bin Madawi bin Ahmed
المجلد/العدد: ع6
محكمة: نعم
الدولة: مصر
التاريخ الميلادي: 2018
الشهر: فبراير
الصفحات: 155 - 169
ISSN: 2314-8489
رقم MD: 865805
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
ابن عاشور، محمد الطاهر، 1973 م. | تفسير القرآن | معانى الألفاظ | الدلالات اللغوية
رابط المحتوى:
PDF (صورة)     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

84

حفظ في:
المستخلص: كشفت الدراسة عن ما تفرد به ابن عاشور في دلالات حروف المعاني في تفسيره التحرير والتنوير. واستعرضت الدراسة المسائل التي تفرد بها ابن عاشور في دلالات المعاني، والمتمثلة في: المسألة الأولى: أعراب المصدر المؤول من (أن) وما بعدها في قوله تعالى" وأن أحكم بينهم بما أنزل الله ولا تتبع أهواءهم واحذرهم أن يفتنوك عن بعض ما أنزل الله إليك فإن تولوا فاعلم أنما يريد الله أن يصيبهم ببعض ذنوبهم وإن كثيراً من الناس لفاسقون"، والمسألة الثانية: إعراب (أن ) في قوله تعالى" دعواهم فيها سبحانك اللهم وتحيتهم فيها سلام وآخر دعواهم أن الحمد لله رب العالمين"، والمسألة الثالثة: إعراب (ما) في قوله تعالى" وأقسموا بالله جهد إيمانهم لئن جاءتهم آية ليؤمنون بها أقل إنما الآيات عند الله وما يشعركم أنها إذا جاءت لا يؤمنون"، والمسألة الرابعة: معنى اللام في قوله تعالى" وما قتلوه وما صلبوه ولكن شبه لهم"، والمسألة الخامسة: معني(لعل) في قوله تعالى" يا أيها الناس اعبدوا ربكم الذي خلقكم والذين من قبلكم لعلكم تتقون"، والمسألة السادسة حذف العاطف في قوله تعالى" وإذا قال ربك للملائكة إني جاعل في الأرض خليفة قالوا أتجعل فيها من يفسد فيها ويسفك الدماء ونحن نسبح بحمدك ونقدس لك قال إني أعلم ما لا تعلمون"، والمسألة الثامنة معنى الفاء في قوله تعالى : وإذ قال موسى لقومه يا قوم إنكم ظلمتم أنفسكم باتخاذكم العجل فتوبوا إلى بارئكم فاقتلوا أنفسكم ذلكم خير لكم عند بارئكم فتاب". واختتمت الدراسة موضحة أن ابن عاشور تأثر ببعض المفسرين والنحاة قبله، مثل الزمخشري، وابن عطية، والرازي، وغيرهم كثير فقد كان يذكر آراءهم، ثم يؤيدهم أو يخالفهم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2018
ISSN: 2314-8489

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.