ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







خفة الحركة المنظمية وأثرها على الأداء المنظمي - أنماط القيادة كمتغير معدل : دراسة ميدانية على شركات تكنولوجيا المعلومات في الأردن

العنوان بلغة أخرى: Organizational Agility and its Impact on Organizational Performance - Leadership Styles as a Moderate Variable : An Applied Study on the Information Technology Companies in Jordan
المؤلف الرئيسي: الغويرى، عمر عوض موسى (مؤلف)
المؤلف الرئيسي (الإنجليزية): Al Ghwairy, Omar Awadh
مؤلفين آخرين: أبو رمان، أسعد حماد موسى (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 195
رقم MD: 865878
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة دكتوراه
الجامعة: جامعة العلوم الإسلامية العالمية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

253

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على خفة الحركة المنظمية بأبعادها (خفة الحركة في الموارد البشرية، خفة الحركة في العمليات، خفة الحركة في السوق) وأثرها على الأداء المنظمي بأبعاده (سمعة الشركة، جودة الخدمة، رضا العملاء، الرضا الوظيفي) في شركات تكنولوجيا المعلومات في الأردن، بوجود نمطي القيادة (التبادلية والتحويلية) كمتغير معدل. وقد قام الباحث بتطوير أداة للدراسة (الاستبانة) لغايات جمع البيانات الأولية من مجتمع الدراسة الذي تكون من (19) شركة وفق معيار عدد العاملين للشركات المتوسطة، الذي يتراوح بين (50-249) موظفا وفق التصنيف المعتمد لدى وزارة الصناعة والتجارة، وباستخدام أسلوب العينة العشوائية الطبقية، تم توزيع (320) استبانة على شاغلي وظائف الإدارات (العليا والوسطى والدنيا)، استرجع منها (241) استبانة، مشكلة ما نسبته (76%) من الاستبانات الموزعة. وباستخدام الرزمة الإحصائية للعلوم الاجتماعية (SPSS) في اختبار فرضيات الدراسة والإجابة على أسئلتها من خلال عدد من الأساليب الإحصائية الملائمة، توصلت الدراسة لعدة نتائج أبرزها وجود أثر ذو دلالة إحصائية عند مستوى معنوية (P ≤ 0.05) لخفة الحركة المنظمية على مجمل أبعاد الأداء المنظمي، وأن تفاعل نمط القيادة التبادلية مع خفة الحركة المنظمية لم يساهم في تحسين الأداء المنظمي، في حين أن تفاعل نمط القيادة التحويلية مع خفة الحركة المنظمية حسن في الأداء المنظمي. وعلى ضوء النتائج التي تم التوصل إليها، أوصت الدراسة بضرورة زيادة مستوى الاهتمام بأبعاد خفة الحركة المنظمية في الشركات المبحوثة، وتوجيهها نحو تطوير مقاييس عملية وإجراء عمليات فحص دوري لمستويات خفة الحركة فيها، وأهمية توافر سمات القيادة التحويلية لدى شاغلي الوظائف القيادية، والتوعية بأهمية هذا النمط نظرا لملاءمته للتطبيق في البيئات الديناميكية والمتسارعة التغيير.