ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







فاعلية الخطاب الأدبي في شعر محمود البريكان: دراسة نظرية تطبيقية

المصدر: مجلة آداب ذي قار
الناشر: جامعة ذي قار - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: خضير، رافد جايد (مؤلف)
المجلد/العدد: ع20
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2016
الصفحات: 298 - 332
ISSN: 2073-6584
رقم MD: 866333
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

5

حفظ في:
المستخلص: هدفت الدراسة إلى التعرف على" فاعلية الخطاب الأدبي في شعر محمود البريكان: دراسة نظرية تطبيقية". وتناولت الدراسة عدد من المحاور الرئيسية ومنها، أولاً: بين نص البريكان والخطاب الادبي. ثانياً: ماهية الخطاب الادبي، فالخطاب الادبي له اتجاهان الأول معروف بالجانب التزيني الجمالي" الصور الفنية، البلاغية والعروضية"، أما الجانب الاخر للخطاب متمحور على الابعاد الفاعلة المنتشرة بالمجتمع. ثالثاً: جدلية الموت، حيث تبقي جدلية الموت مفردة نابعة ومتجذرة في الضمير والذهن الإنساني، ولعلها مادة اشبعت بالدراسات والبحوث وبالأخص المهتمين بالدراسات الإنسانية. رابعاً: الزمن الشعري، فالزمن يبقي له عناوين مختلفة ومتنوعة فلم يحدد يتعرف واحد، ولا قراءة موحدة لما يمتلكه من دلالات معرفية تدخل في فهم الوعي الإنساني. خامساً: البريكان والأخر والزمن، حيث كتب البريكان في حارس الفنار" أنا بانتظار الزائر الاتي، أنا بانتظار الغامض الموعود، أنا بانتظار اللحظة الزرقاء كالأبد الأبيد، أنا بانتظار اللحظة العظمي"، حيث تمثل الزمن في النص الشعري علي شكل حوار "أنا والأخر". سادساً: بدراسة نصوص البريكان يلاحظ فاعلية الخطاب الأدبي في نصوصه ينطلق من نظرة فلسفية ممزوجة بلغة تنسجم مع الواقع الذي عاش ونشأة به البريكان؛ فالشاعر ابن بيئته ومرآته التي يتمرآي بها وهو أيضا صاحب شعور مرهف يتحسس الأشياء ومن هنا ينطلق لعلمه الشعري ليكون أفكار تتلامس مع الواقع ومنتشرة في آن واحد أمام المتلقي. واختتمت الدراسة بتوضيح أن البحث في فاعلية الخطاب الادبي في النص البريكاني زاخر بأفكار وصور ومعان يمكن أن تتبلور في المجتمع لتكون بمثابة بنية فكرية اجتماعية منتشرة بين الأفراد. كتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2018

ISSN: 2073-6584

عناصر مشابهة