ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الصراع على السلطة بين أبناء البيت الأموي في الأندلس 138-422 هـ. / 755-1030 م.

المصدر: مجلة آداب ذي قار
الناشر: جامعة ذي قار - كلية الآداب
المؤلف الرئيسي: الدرويش، جاسم ياسين محمد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: العلياوى، حسين جبار مجيتل (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع21
محكمة: نعم
الدولة: العراق
التاريخ الميلادي: 2017
الصفحات: 269 - 311
ISSN: 2073-6584
رقم MD: 866638
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

66

حفظ في:
LEADER 04107nam a22002177a 4500
001 1617897
041 |a ara 
044 |b العراق 
100 |a الدرويش، جاسم ياسين محمد  |g Al-Darwish, Jassem Yassin  |e مؤلف  |9 106195 
245 |a الصراع على السلطة بين أبناء البيت الأموي في الأندلس 138-422 هـ. / 755-1030 م. 
260 |b جامعة ذي قار - كلية الآداب  |c 2017 
300 |a 269 - 311 
336 |a بحوث ومقالات  |b Article 
520 |e هدف البحث إلى الكشف عن الصراع على السلطة بين أبناء البيت الأموي في الأندلس (138-422ه/755-1030م). اشتمل البحث على محورين أساسيين. المحور الأول تحدث عن المؤامرات في عهد عبدالرحمن بن معاوية بن هشام بن عبدالملك ،فقد لا يكون في خلد عبدالرحمن بن معاوية بن هشام بن عبدالملك عند فراره من العباسيين أن يفكر في إمارة أو ملك، لأن النجاة بالنفس هو أعلى ما يطلبه الإنسان عند الشدائد، فأول ما ينشده هو المكان الآمن، ولكن ما أن حل في المغرب وأحس بالأمان تاقت نفسه الطموحة إلى خوض غمار السلطة، فمن طنجة" "Tanger عند ساحل البحر المتوسط أخذ يراقب الأحداث في الساحة حوله، فكانت المغرب قد حرثها الخوارج وبثوا أفكارهم فيها، فضلا عن سخط البربر على الحكم الأموي بسبب سوء معاملة بعض الولاة الأمويين لهم، فما كان أمامه سوى الأندلس التي مزقتها الحروب الأهلية سواء بين العرب أنفسهم (القيمية واليمانية) أم بين العرب والبربر، وهو ما فسح المجال له عن طريق موالي بني أمية فيها لخوض الصراع والذي توجه بالاستيلاء على قرطبة "Cordoba "سنة 138ه/755م وإقامة إمارة وراثية هناك. كما جاء تكلم المحور الثاني عن مدة حكم الأمويون الأندلس من (138-422ه/755-1030م) أي 284 سنة تولى عشرة منهم الحكم للمدة بين (138-399ه/755-1008م)، فيما تولى اثني عشر للمدة بين (399-422ه/1008-1030م) منهم تسعة أميون وثلاثة من بني حمود الحسنيين العلويين، كان بعضهم تكررت خلافته لأكثر من مرة. واختتم البحث ببيان أنه لا يكاد يخلو عهد أحد منهم من محاولة انقلاب أو تمرد أو ثورة قام بها أحد رجال الأسرة الحاكمة، باستثناء محمد بن عبد الرحمن الأوسط والحكم المستنصر، فعبد الرحمن الداخل قام عليه ثلاثة من أقاربه، وهشام بن عبد الرحمن شهد عهده ثلاث محاولات انقلاب أيضاً، والحكم الربضي أربع محاولات، وعبد الرحمن الأوسط ثلاث محاولات، وفي تقديرنا أن الصراع على السلطة بين أبناء البيت الأموي كان واحداً من أهم عوامل سقوط الدولة الأموية في الأندلس. كتب هذا المستخلص من قبل دار المنظومة 2018 
653 |a التاريخ الإسلامي  |a الصراع السياسي  |a الملوك والحكام  |a الأندلس الإسلامية  |a العصر الأموي 
700 |a العلياوى، حسين جبار مجيتل  |g Al-Eliawi, Hussein Jabbar  |e م. مشارك  |9 146039 
773 |4 العلوم الإنسانية ، متعددة التخصصات  |6 Humanities, Multidisciplinary  |c 035  |e Dhi Qar Arts Journal  |l 021  |m ع21  |o 1066  |s مجلة آداب ذي قار  |v 000  |x 2073-6584 
856 |u 1066-000-021-035.pdf 
930 |d y  |p y 
995 |a AraBase 
999 |c 866638  |d 866638