ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > دراسة وتحقيق "مخطوط ذخيرة النا...>الوصف

دراسة وتحقيق "مخطوط ذخيرة الناظر في الأشباه والنظائر" تأليف على بن عبدالله الطوري الحنفي (ت. 1004 هـ.):

العنوان بلغة أخرى: Zakherat Alnazher fe Alashbah wa Alnaza,er By Ali Bin Abdullah Alturi: Study and Investigation
المؤلف الرئيسي: الحنفي، على بن عبدالله الطوري، ت. 1004 هـ. (مؤلف)
مؤلفين آخرين: سالم، عبدالقادر شاكر عبيد (محقق) , الصيفي، عبدالله علي محمود (مشرف)
التاريخ الميلادي: 2015
موقع: عمان
الصفحات: 1 - 488
رقم MD: 867688
نوع المحتوى: رسائل جامعية
اللغة: العربية
الدرجة العلمية: رسالة ماجستير
الجامعة: جامعة العلوم الإسلامية العالمية
الكلية: كلية الدراسات العليا
الدولة: الاردن
قواعد المعلومات: Dissertations
مواضيع:
الفقه الإسلامي | أصول الفقه الإسلامي | مخطوطات
رابط المحتوى:
صفحة العنوان     
المستخلص     
قائمة المحتويات     
24 صفحة الأولى     
فهارس تفصيلية     
1 الفصل     
2 الفصل     
3 الفصل     
4 الفصل     
الخاتمة     
المصادر والمراجع     
1 التحقيق     
2 التحقيق     
3 التحقيق     
4 التحقيق     
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

167

حفظ في:
المستخلص: تناول الباحث في هذه الرسالة تحقيق كتاب هام ونادر في بابه للعلامة علي بن عبدالله الطوري الحنفي، وهو ذخيرة الناظر في الأشباه والنظائر، فتناول بداية: دراسة حياة المؤلف مع منهجه في تأليف الكتاب، وبيان طريقة ترتيبه، وما يتميز به عن غيره من كتب هذا العلم الهام. ثم بيان ما عليه من مؤاخذات، أو قصور أو ملاحظات، إذ الكمال لله وحده ولكتابه الحكيم. وتم نسخ الكتاب اعتمادا على ثلاث نسخ مخطوطة له، وتمت مقابلاتها وبيان الفروق بينها، مع الاستفادة من الكتب ذات الصلة به، كالمصادر التي نقل عنها، وذلك زيادة في ضبط ألفاظه، والحرص على اختيار أدق نسخة، وقد قسم المؤلف كتابة إلى أربعة أقسام، الأول: هو في الفتاوى، فجاء- هذا القسم- على غرار كتب الفتاوى الحنفية، مرتب إياه على الأبواب الفقهية، فابتدأ بباب الطهارة وانتهى بباب الفرائض، ثم تلاه القسم الثاني، وتناول فيه ما خالف بعض العبادات بعضا، وهو ما يعرف عند الفقهاء بعلم الفروق الفقهية، ثم تلاه القسم الثالث وأسماه فن الجمع وغيره، وقد تناول فيه بعض المباحث الفقهية المتفرقة فيما يقبل الإسقاط وما لا يقبل، وقرر فيه مسائل يكثر وقوعها ويقبح بالفقيه جهلها، وذكر فيه أيضا مسائل اعتقادية كالعرش واللوح والملائكة. ثم بعد ذلك شرع في الفن الرابع، وهو من أهم أقسام الكتاب وأوسعها، وقد تناول فيه جملة من القواعد والضوابط الفقهية بما يزيد على خمسين قاعدة تراوحت بين الكلية والجزئية والضابط الكلي والجزئي، وقد استوعب هذا الفن ما يقارب نصف مادة الكتاب. وقد اعتنى الباحث ببيان معاني الألفاظ التي وردت في الكتاب، لغة واصطلاحا، تتميما للفائدة واستكمالا لخدمة الكتاب خدمة علمية على الوجه اللائق به. بالإضافة إلى تخريج الأحاديث التي يذكرها المؤلف، وذكر تراجم الأعلام والكتب التي يعزو إليها.

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.