ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الرئيسية > الحوار الدينى بين الكنائس والا...>الوصف

الحوار الدينى بين الكنائس والاسلام فى اورويا: التحديات والانخراطات

المصدر: مجلة التفاهم
الناشر: وزارة الاوقاف والشئون الدينية
المؤلف الرئيسي: زياكا، انجيليكي غريفوري (مؤلف)
المجلد/العدد: س14, ع51
محكمة: نعم
الدولة: سلطنة عمان
التاريخ الميلادي: 2016
التاريخ الهجري: 1437
الشهر: شتاء
الصفحات: 253 - 286
رقم MD: 867710
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: IslamicInfo
مواضيع:
الحوار الدينى | التقارب الدينى | الفكر الاسلامى | الكنائس المسيحية | أورويا
رابط المحتوى:

الناشر لهذه المادة لم يسمح بإتاحتها.
صورة الغلاف QR قانون
حفظ في:
المستخلص: سعت الورقة إلى التعرف على الحوار الديني بين الكنائس والإسلام في "أوروبا": التحديات والإنخراطات، حيث يعد الحوار بين الأديان نزوعاً تفشي حديثاً نسبياً بين الكنائس، وقد تم القيام بالخطوات الحاسمة الأولى في هذا الاتجاه من لدن كنائس "أوروبا" بدءاً من عام (1960م) إلى اليوم، مع الانطلاق الرسمي للحوار بين الأديان، الذي هو حوار مع الأديان غير المسيحية، لا سيما منها اليهودية والإسلام، وذلك بناءً على ميراثها الإبراهيمي المشترك، كان من أثمر هذا الحوار الاعتراف رمزياً وجوهرياً معاً بالأديان الأخرى، ولا سيما منها الدين الإسلامي. وأكدت الورقة على أن انبثاق الحوار بين الأديان من داخل الكنائس، وتشمل المسيحية والإسلام، والكنائس الأرثوذكسية، والكنيسة الكاثوليكية الرومانية، والكنائس البروتستانتية، ومجلس الكنائس العالمي "المعروف اختصاراً تحت مسمي WCC:"، والكنائس وأوروبا والإسلام. واختتمت الورقة بالتأكيد على أن الحوار بين الأديان أداة تربوية وإنسانية، وهو يحتاج من جهته إلى اكتساب منزلة اجتماعية وكنسية لفهم وتجاوز مقاربة إستشراقية للتعدد الديني، ومباشرة فهم مرض للآخر، والقبول به، مع إيلاء الأولوية للمسؤولية والتعاون المشتركين بين مختلف الجماعات الدينية في "أوروبا"، وذلك كله سعياً إلى تحقيق مصلحة مستقبل الأبناء ومستقبل العالم. كُتب هذا المستخلص من قِبل دار المنظومة 2021

عناصر مشابهة


© 2024 المنظومة. جميع الحقوق محفوظة.