ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







نحو مداخل منهجية وأدوات جديدة لكتابة تاريخ المطموس: تأريخ النبذ والإقصاء أنموذجاً

المصدر: مؤتمر التأريخ العربي وتاريخ العرب: كيف كٌتب وكيف يكٌتب - الاجابات الممكنة
الناشر: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
المؤلف الرئيسي: عبدالجليل، محاسن يوسف (مؤلف)
محكمة: نعم
الدولة: قطر
التاريخ الميلادي: 2016
مكان انعقاد المؤتمر: بيروت
الهيئة المسؤولة: المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات
الشهر: أبريل
الصفحات: 883 - 922
رقم MD: 868712
نوع المحتوى: بحوث المؤتمرات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: HumanIndex
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

7

حفظ في:
LEADER 03596nam a22002057a 4500
001 1619690
041 |a ara 
044 |b قطر 
100 |9 423573  |a عبدالجليل، محاسن يوسف  |e مؤلف 
245 |a نحو مداخل منهجية وأدوات جديدة لكتابة تاريخ المطموس: تأريخ النبذ والإقصاء أنموذجاً 
260 |b المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات  |c 2016  |g أبريل 
300 |a 883 - 922 
336 |a بحوث المؤتمرات  |b Article 
520 |a تثير قضايا المعرفة التاريخية من الأسئلة ما لا يمكن حصره، على أن قضايا كتابة التاريخ، أو بالأخرى صوغ هذه المعرفة، تظل أكثر هذه الأسئلة تعقيدا، من ناحية معرفية خالصة، إذ صح ادعاء أن ثمة معرفية خالصة في حقل العلم الاجتماعي، ومن ناحية اجتماع/ ثقافية، إذ إن المؤرخ- كما يقول جان سميث- يسائل قبل كل شيء، بوعي أو بغير وعي، يسائل الماضي من خلال ما يطرحه عليه مجتمعه من تساؤلات لا شك أنها تجد لها مقاربات خارج إطار المعرفي والأكاديمي، أو على الأقل يقابلها ثمة متوقع (اجتماعي) لمعطى هذه المعرفة. ولن ينفك المجتمع أن يكون رقيب هذا المتوقع، بل سيحاول تأكيده ما وسعه ذلك، ولن تنفك المعرفة التاريخية تحاول أن تؤكد جذريا خروجها من إسار الإجابات القبلية واليقينية المطلقة. والمؤرخ منتم إلى طرفي هذه الانقسام، تحديه هو إنتاج معرفة مستقلة، لها حدودها (إبستيميا) ومحدداتها (موضوعيا)، على الرغم من انتمائها إلى هذا الاجتماع الذي وصله ممدود نحو الماضي، يتلمس عبره طرق حاضره، ومن خاصية هذه المعرفة بوصفها معرفة ذات وظيفية اجتماعية حاضرة بكثافة في المعيش واليومي، ولها قابلية أن يستغل حججها جميع الفاعلين. يداخل الطمس هذه المعرفة التاريخية حتى ليضحي متماهيا عضويا بها، من المدخلين كليهما: الذاتي (المعرفي) والاجتماعي؛ لذا، فإن أدواته متجددة ومستوياته متفاوتة. وما دام الوعي واللاوعي، الذاكرة الفردية والذاكرة الجمعية: المدونة والشفوية، مسرحا ومؤولا للطمس، فإن مقاربته ستظل اشتباكا مع بنى كثيفة التعقيد، ولسبره (دوما)، سيجد المؤرخ نفسه ملزما باجتراح أدواته الخاصة (الملائمة)، وتوظيف مداخل منهجية تتقاطع وتتداخل لتذليل تحديات بناء المعرفة التاريخية. 
653 |a التاريخ  |a الكتابة التاريخية  |a التاريخ المطموس 
773 |c 031  |d بيروت  |i المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات  |l 000  |o 7476  |s مؤتمر التأريخ العربي وتاريخ العرب: كيف كٌتب وكيف يكٌتب - الاجابات الممكنة  |v 000 
856 |u 7476-000-000-031.pdf 
930 |d y  |p y  |q n 
995 |a HumanIndex 
999 |c 868712  |d 868712 

عناصر مشابهة