ارسل ملاحظاتك

ارسل ملاحظاتك لنا







الشاهد النحوي بين الطبيعة والصناعة: عندما نعلم المصنوع يمكن أن نعلم الطبيعة بالمصنوع

المصدر: مجلة اللسانيات العربية
الناشر: مجمع الملك سلمان العالمي للغة العربية
المؤلف الرئيسي: ابن حمودة، رفيق عبدالحميد (مؤلف)
مؤلفين آخرين: الصفاقسي، منانة حمزة (م. مشارك)
المجلد/العدد: ع6
محكمة: نعم
الدولة: السعودية
التاريخ الميلادي: 2018
التاريخ الهجري: 1439
الشهر: يناير
الصفحات: 158 - 192
DOI: 10.60161/1482-000-006-006
ISSN: 1658-7421
رقم MD: 868780
نوع المحتوى: بحوث ومقالات
اللغة: العربية
قواعد المعلومات: Open, AraBase
مواضيع:
رابط المحتوى:
صورة الغلاف QR قانون

عدد مرات التحميل

46

حفظ في:
المستخلص: تعتمد كتب النحو التعليمية صنفين من الأمثلة: شواهد منسوبة إلى كثاب معينين نعترها من مجال ما هو طبيعي إبداعي من الظاهرة اللغوية، وأمثلة يضعها مؤلفو تلك الكتب نرجعها إلى ما هو من مجال الصناعي الذي لا يبتعد كثيرا عن القواعد أنفسها. وتختلف درجات اعتماد كل صنف من كتاب إلى آخر. وتهدف الدراسة إلى بيان الفروق المميزة بين الصنفين وأسباب تلازمها في كتب النحو من وجهة نظر إبستمولوجية. وتحاول أن تبني على ذلك مبادئ عامة في تقريب قواعد النحو من متعلمي العربية لغة ثانية.

Educational grammar books rely on two types of examples. first, quotations attributed to specific authors, and which are considered to fit in the scope of the natural and the creative qualities of the linguistic phenomenon. The second type involves examples elaborated by the authors of those books, and which A/e tend to trace back to the formal field of the language; such examples do not deviate, in any substantial way, from the rules themselves. The degrees of accreditation of each type vary from a grammar book to another. This study aims - from an episte¬mological point of view- to explore the differences between the two types of examples and the reasons that account for their correlation in grammatical books. On the basis of the findings, I propose some general principles related to an efficient teaching of grammar rules to the learners of Arabic as a second language.

ISSN: 1658-7421

عناصر مشابهة